الصفحه ٢٠٤ : ينل ذلك إلّا بالطاعة والإخلاص لله تعالى.
آثر الآخرة ، ففضلها ، وقدمها على هذه
الدنيا الفانية ، وأجهد
الصفحه ٢٠٨ : : «ألا وإنَّ لكل مأمومٍ إماماً يقتدي به ،
ويستضي بنور علمه ، ألا وإنَّ إمامكم قد اكتفى من دنياه بطمريه
الصفحه ٢٢٤ : ءُ مَن يَفْعَلُ
ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ
يُرَدُّونَ
الصفحه ٢٤٠ : ورائي ، أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنَّه لا نبي بعدي»
، وفي بعض الروايات : «لابد أن
الصفحه ٢٥٨ : رآه من كرامة ، وإنَّه لم يسلم إلّا عند
ذلك ، وهذا يعني أنَّه خرج مشركاً مع من خرج من المشركين إلى حنين
الصفحه ٢٦٩ :
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: «ما
سألت الله تبارك وتعالى شيئاً إلّا سألت لك مثله
الصفحه ٣٠٠ :
عجمي
إلّا بالتقوى» ، و (إِنَّ
أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ)(١)
، أجل ، كلهم عباد الله
الصفحه ٣١٩ :
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا * وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ
يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ
الصفحه ٣٢٥ : :
لا يدعوني أحدٌ إلى ثلاث إلّا أجبت إلى واحدة منها. قال عمرو : أجل. فدعاه علي عليهالسلام إلى الإسلام
الصفحه ٤٠٧ : ، لم أدفنه ، وأخرج أنازع الناس سلطانه؟!. فقالت فاطمة : ما صنع أبو الحسن
إلّا ما كان ينبغي له ، ولقد
الصفحه ٤٢٤ : وعَوا ذلك وعرفوه ، لم يحسنوا التصرف ، بل تصرفوا بأسوأ مما اقترفوه
من قبل ، وأخذوا ينادون : (لا حكم إلّا
الصفحه ٤٠ : كَالِحُونَ)(١)
وَأَشْهَدُ أَنَّكَ ماأَقْدَمْتَ وَلاأَحْجَمْتَ وَلانَطَقْتَ وَلاأَمْسَكْتَ
إِلاّ بِأَمْرٍ مِنَ
الصفحه ٤٢ :
عَلى نَبِيِّهِ إِلاّ
قَلِيلٌ وَلا زادَ أَكْثَرَهُمْ غَيْرَ تَخْسِيرٍ (١)
* وَلَقَدْ أَنْزَلَ الله
الصفحه ٤٤ : وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا)(١)
* وَقالَ الله تَعالى : (وَلَمَّا رَأَى
الصفحه ٥٥ :
أحد
من أمتك ، إلّا صليت عليه عشراً ، ولا يسلّم عليك إلّا سلّمت عليه عشراً؟»
(١).
خاتم النبيين