الصفحه ٤٥٣ : في سيرة المصطفى وفضائل أهل بيته الطاهرين :
للشيخ محمد الصبان ط : دار إحياء التراث العربي بيروت
الصفحه ١٠ : يا أهل بيت النبوة ، وموضع الرسالة ، ومختلف الملائكة ،
ومهبط الوحي ، ومعدن الرسالة ، وخزان العلم
الصفحه ١٢ : المؤلف الفاضل خير الجزاء ، ونفع بكتابه ،
ووفقه للمزيد من خدمة أهل البيت الطاهرين ، ونصوصهم البليغة
الصفحه ٥٦ : ممّا تحمله أيّ
نبي ، ولم يقتصر الأذى عليه في حياته ، بل تعداء إلى ذريته ، وأهل بيته عليهمالسلام من
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام
اقتداءً بأئمة أهل البيت عليهمالسلام
، وما رووه عن جدهم الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٦٥ : ما أخذه الشيعة من روايات أهل البيت عليهمالسلام
، ويتفق معهم المعتزلة حيث يقول ابن أبي الحديد : (أمّا
الصفحه ٦٧ : نبياً ، واختار لكل نبي وصياً ، فأنا نبي هذه الأمة ، وعلي
وصيي في عترتي ، وأهل بيتي ، وأمتي من بعدي
الصفحه ٨٣ : تقرير ،
وهم مسؤولون عن تطبيق ما يصدر عنه أمام الله عزوجل ، وقد التزم الشيعة اقتداءً
بأهل البيت
الصفحه ٨٦ : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ـ ثمَّ أخذ بيد علي فرفعها ـ فقال : هذا علي
مع القرآن ـ والقرآن مع علي لا
الصفحه ٨٨ : بعصمته
تعبّداً بما ثبت لديهم من الكتاب العزيز ، والسنة النبوية ، وممّا أخذوه عن أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ٩١ : الإمام علي عليهالسلام أنَّه لم يُصَبْ
بأدران الجاهلية ؛ إذ ولد في الكعبة المقدسة ، وانتقل منها إلى بيتٍ
الصفحه ٩٦ : مَّسْئُولُونَ)، عن ولاية علي وأهل البيت ، لأنَّ الله
أمر نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يعرِّف الخلق أنَّه لا
الصفحه ٩٩ : ، وفي بيت ضمَّ هؤلاء الموحدين
، وقبل أن يسطع نور الإسلام على البسيطة بعشر سنين ولد الإمام علي
الصفحه ١٠٠ :
بيت التوحيد الذي آمن
بالله عزوجل ، فلم يشرك به ، ولم يسجد إلى غيره ، وفي شرح قوله هذا يقول ابن أبي
الصفحه ١٠٥ : بالبيت سبعاً ، والغلام والمرأة
يطوفان معه ، ثمَّ استلم الركن ، ورفع يديه ، وكبر ، وقام الغلام عن يمينه