الصفحه ٢٤٨ : اللدود معاوية
أنَّه كان يرسل الكتب إلى الكوفة ، إلى من يسأل له الإمام علياً عليهالسلام عمّا استعصى عليه
الصفحه ٦١ : بمن
يتولى السلطة الزمنية منذ عهد عمر ابن الخطاب ، وهو أول من لقب به ، فقد روى ابن
عبد البر ، قال
الصفحه ٣٧٣ : عليهالسلام من تجهيز جيشه
ليتوجه به إلى الشام ، حتى وافته أخبار خروج الناكثين : عائشة ، وطلحة ، والزبير ،
ومن
الصفحه ٤٥٦ : البيهقي المتوفى ٤٨٥ هـ ط : دار الكتب ، بيروت.
٤٨
ـ السنن الكبرى : أحمد بن شعيب
النسائي المتوفى ٣٠٣ هـ
الصفحه ٤٥٥ : حبان
المتوفى ٣٥٤ هـ ط : ١ مؤسسة الكتب الثقافية.
٣٣
ـ جامع البيان عن تأويل آي القرآن :
لأبي جعفر محمد
الصفحه ١٩٨ :
٢ ـ خمس سنين : لعل المراد بها ما سبق
مضافاً إليه سنتا نزول الوحي من نزول سورة (إقرأ) إلى نزول سورة
الصفحه ٣١١ :
ـ اُخذ ، ومنه فرع ، وإذا رجعت إلى كتب التفسير علمت صحة ذلك ، لأنَّ أكثره عنه ،
وعن عبد الله بن عباس ، وقد
الصفحه ٢٣٣ :
واخترقت كل ما أحيط
حولها من حجب بفضل إخلاصه لله عزوجل متمثلاً بعمله الصالح ، وحرصه على التقوى
الصفحه ٢٤٧ :
الخلافة ، وقد اشتهر ذلك عنه ، لأنَّ مدة خلافته كانت أطول ، وله في ذلك كلمات
دونتها كتب التاريخ ، منها قوله
الصفحه ٣٠٩ :
من خصائص الولي عليهالسلام
«وأنت المخصوص بعلم التنزيل ، وحكم
التأويل ، ونص الرسول» :
اللغة
الصفحه ١٨١ : .
يشد على الكتبية بمفرده ، وكأنَّه يشد
على رجل واحد ، لا يأبه بكثرة رجالها ، ويبارز من يتحاشى الأبطال
الصفحه ٦٩ : ، وكلها جاءت لإرساء هذه الأسس ، وترسيخها ، لأنَّها جميعاً من مصدر
واحد ، وتعمل لهدف واحد ، فكلُّ الرسالات
الصفحه ١١٩ : »
(١).
الغر : جمع أغر ، من الغرة : وهي بياض
الوجه. والمحجَّل : الذي في يديه وقدميه بياض دون الركبة من الخيل
الصفحه ٣٣٩ : تعالى : (وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ) كما يفهم من قوله في الزيارة : «والمؤمنون أنت ومن
يليك» ، لأنَّه لم يثبت
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديثه المشهور : «من
رأى منكم منكراً ، فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه