الصفحه ٣٣٢ : ، ويجمعون ما في معسكرهم
من غنائم.
شاهد الرماة المسلمين يطاردون المشركين
، ويجمعون الغنائم من معسكرهم
الصفحه ٣٦٦ :
المهاجرون ، وفيهم
الزبير ، ثم بايعه الأنصار ، وسائر من حضر من المسلمين ، وقام الإمام علي
الصفحه ٣٦٧ :
المسلمين
، ولو كان ذلك لم أرغب عنكما ، ولا عن غيركما.
وأمّا
ما ذكرتما من أمر الأسوة [أي التسوية
الصفحه ٣٨٣ :
اللبن ، كبَّر ، وقال : قال لي رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: آخر
شرابك من الدنيا ضياح من لبن
الصفحه ٣٩٦ : الدلالة ، ولا تقبل التأويل ، ولا تحتمل التمحّل ، فإنَّ علماء الشيعة من
الصدر الأول جارَوا خصومهم تنزلاً عن
الصفحه ٤٠٢ :
ويكون حريصا عندما
يمسه الخير فيكون في حالة من الغنى ، والرفاه ، والسعة ، شحيحاً على المال ، ولكن
الصفحه ٤١٢ :
كان لابد للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يخطط لخروجه من بينهم ، فيبقي مكانه أحداً ، حتى لا يشعر
الصفحه ٢١ : حملته من
معان بعيدة المرمى ـ وما أنشده حسان بن ثابت من شعر ، ونزول الآية مبشرة بإكمال
الدين ، والبيعة
الصفحه ٢٢ : من مسؤولية تبليغ الرسالة وتطبيقها ، وما تحمَّلوه من مسؤولية
الإيمان بها ، والعمل بأحكامها ، فهي أمانة
الصفحه ٢٤ :
ومتفرغة عنها ،
وامتداد لها ، لا تختلف عنها بشي ، فكل ما اختص به الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
من
الصفحه ٤٧ : *
فَعَلى أَبِي العادِيَةِ لَعْنَةُ الله وَلَعْنَةُ مَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ
أجْمَعِينَ * وَعَلى مَنْ سَلَّ
الصفحه ٦٧ : أيوب الأنصاري ، من
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لفاطمة في مرضه : «إنَّ
الله اطلع إلى أهل
الصفحه ٧٠ :
بعثني بالحق ما أخرتك إلّا لنفسي ، وأنت منّي بمنزلة هارون من موسى غير أنَّه لا
نبي بعدي ، وأنت أخي
الصفحه ٧٧ : ومسمع من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبأمر مؤكد منه ، وأول من أقرَّ له بها عمر ، إذ تقدم يوم
الصفحه ٨٠ : ، وتعليماته ، وهو يرث عنه الأمانة ،
والسفارة ، ويؤديهما عنه بما استودعه عنده من علم ، فكان المفزع بعده إليه