الصفحه ٣٦٤ : عليهالسلام الخلافة في بداية
الأمر ، رجاء أن يختاروا لها غيره ، لأنَّه كان عل علم أنَّ السيرة التي سينتهجها
الصفحه ٣٩٠ :
لا شك أنَّه مستحق
للعن إلى يوم القيامة ، لأنَّه مشرك بالله تعالى ، محارب لرسوله
الصفحه ١١ : عبد المطلب الموسوي دامت بركاته من أسرة السادة الخرسان المعروفة بولائها
وعلمائها ، لأنّه يساهم في إحيا
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لفتحه أبواب الإيمان ، ولأنَّه جعله الله حاكماً في خلقه ، ولأنَّه فتح ما
استغلق من العلم
الصفحه ٦٨ :
يتضمن الوصية لا يمكن
حصره (١).
والإمام علي عليهالسلام خاتم الوصيين ،
لأنَّه وصي خاتم الأنبيا
الصفحه ٨٣ : من النواهي.
وهذا الإلتزام نتيجة حتمية للإعتقاد
بعصمته صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأنَّه لا يصدر عنه
الصفحه ٨٦ : ، فطهَّرهم من الذنوب ،
والخبائث تطهيرا ، فهم معصومون بمقتضى هذه الآية الكريمة من كلِّ ذنب لأنّ الذنوب
رجس
الصفحه ٨٧ :
، فهو معصوم ، لأنَّه لو لم يكن معصوماً ، لاحتمل أن تصدر منه المعصية ، ويكون
مفارقاً للقرآن الكريم حال
الصفحه ١٠٤ : النبوي الشريف.
وقد استند البعض على الإجماع المدعى على
تقدم إسلام أبي بكر (١)
، وهو لا يصح لأنَّ من تابع
الصفحه ١٢٦ : المجال ؛ لأنَّه يعسوب المؤمنين ، وسيدهم ، وبذلك يكون أخا
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
؛ لأنَّه الذي
الصفحه ١٨٧ : ، فلا يهمه شي ، ولا يرتهب ؛ لأنَّه يؤدي صلاته منقطعاً إلى
الله عزوجل متوجها إليه بقلبه وبروحه المليئة
الصفحه ١٩٨ :
معتنقيها التظاهر بالدين فضلاً عن الجهاد ، وحمل السلام لأنَ التظاهر كان يؤدي إلى
تعذيب المسلمين من قبل
الصفحه ٢٠٦ : منها فلا يبقي لنفسه
شيئاً ، بل ربما طوى يومه جوعاً ، لأنَّه لم يجد في ذلك اليوم ما يسد به رمقه ،
لأنَّه
الصفحه ٢١٣ : إلى نار جهنم ، وعذابها الذي أعده الله تعالى لمن يتعدى على حقوق الناس.
ولم تختلف أقواله ، لأنَّه لا
الصفحه ٢٤٠ : ، وهذا يخالف ما يستفاد من
الحديث ، لأنَّ خلافته على المدينة كخلافة هارون عليهالسلام
على أمة موسى