الصفحه ٢٥٤ : يوضح ، ويؤكد شمولها للإمام علي عليهالسلام ، وأنّه أصدق
مصاديقها ، وأعظمهم فضلاً ، أمّا إذا كان يروي
الصفحه ٢٦٩ : أمر الله تعالى لأنَّه (وَمَا يَنطِقُ عَنِ
الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ)(٢)
، فكل ما
الصفحه ٢٨٧ : ، فقلب الإنسان يزيغ إذا اتبع هواه ، وأعطى قياده
للشيطان ، واتبع وساوسه ، وبذلك يحرم نفسه من توفيق الله
الصفحه ٣٠٩ :
: أنزل الله الكلام : أوحى به (١)
، والتنزيل : الترتيب ، وبه سمي القرآن ، لأنّه أنزل منجَّماً
الصفحه ٣٢٣ :
العدو ، وأنَّهم لا
يأمنون تركها ، وهو ادعاء كاذب ، لأنَّ المدينة كانت محصَّنة ، ولا منفذ لها إلّا
الصفحه ٣٩٣ : علي عليهالسلام أولى بالمؤمنين من أنفسهم
، له من الولاية ما للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لأنَّها
الصفحه ٤٣١ : ، فهمته أشد صعوبة
وعسراً ، لأنَّه كمن يريد أن يأتي برابعة المستحيلات ، أو يريد أن يحجب نور الشمس
بحجاب
الصفحه ٤٣٣ : في الدنيا والآخرة ، فهو عبادة ، إذا
أريد به وجه الله تعالى ، وأعطف على ما تحدثت عنه هناك : أنَّ
الصفحه ٢٣ :
، لأنَّ ذلك ـ على حدٍّ سواء ـ يؤدي إلى الهلاك ، وهذا يستفاد منه أمور عديدة :
منها : أنَّ الكتاب والعترة
الصفحه ١٩٣ : ، ولا يرهبه شيء لأنَّه يبتغي رضا الله تعالى ، ولذا فهو
لا ينكص ، ولا يتردد في الحرب ، بل نراه يبارز ذوي
الصفحه ٣٦١ :
ولا مجال للمقارنة بين الإمام علي عليهالسلام ، وبين معاوية لأنَّ
كلّا منهما كان يتخذ نهجاً يغاير
الصفحه ١٥٧ : العباد ، وما جاء من النص على
التمسك بولايته ، وخلافته يؤيد كونه الصراط المستقيم ، لأنَّه يقتضي وجوب طاعته
الصفحه ٢٢٨ : من أكاذيب ، وما اختلقوا من حجب ،
لأنَّ الله عزوجل قدَّر لها الإنتشار ، ولأنَّها نعمة منه أنعم بها على
الصفحه ٢٩١ :
بغيره ، لأنَّ هذا الإتجاه يمسخ أبناء المجتمع ، فيسلب عنهم الشعور بالمسؤولية ،
ويفسح المجال لانتشار
الصفحه ٣٥١ :
والإمام علي عليهالسلام هو معجزة الحبيب
المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
الخالدة ؛ لأنَّه تربى في