الصفحه ٢١٢ : ما يواجه إذا كان في ذلك طريق الوصول إلى
الحق ، وما فيه رضى الله تعالى ، وتجنب معاصيه ، وما يتبعها من
الصفحه ١٠٧ : ، أو نكص هيبة. يقال : أحجم الرجل عن قرنه ، إذا جبن ، وكفَّ. وجمح :
يقال : جمحت المرأة زوجها ، : إذا
الصفحه ٢٣٢ : ، لأنَّ النسب يكون فضيلة إذا اقترن بالطاعة ، والإمام علي عليهالسلام كان يهب الأموال
للمعوزين ، ولا يرى
الصفحه ٣١٠ : ، لأنَّ ذلك يعتبر قرينة ،
يفهم معنى الآية على ضوئها ، وترجع المعنى الذي يجب أن تتصرف إليه الآية دون غيره
الصفحه ٣١١ :
ـ اُخذ ، ومنه فرع ، وإذا رجعت إلى كتب التفسير علمت صحة ذلك ، لأنَّ أكثره عنه ،
وعن عبد الله بن عباس ، وقد
الصفحه ٣٥٥ :
دليلاً عملياً من أدلة إمامته ، وتقديمه للخلافة بعده ؛ لأنَّ سيرة العقلاء جارية
على تقديم الأفضل ، والأكثر
الصفحه ٤٣٤ : المختصر.
المارقون :
وكل من حارب الإمام علياً عليهالسلام فهو مارق خارج على
الدين ؛ لأنَّه راد على الله
الصفحه ٣١٣ : البطولات عنه لا يعني طغيان الروح العسكرية ، وما نعهده عند غيره ممَّن
عرف بالبطولة والإقدام والشجاعة ، وإذا
الصفحه ٢١ : ،
والحديث عنها مفصَّلاً ، ودراستها بدقة ، ولكن طبيعة بحثنا تقتضي أن نقتصر على
التعليق عليها باقتضاب ، لأنَّ
الصفحه ٦٩ : ، وكلها جاءت لإرساء هذه الأسس ، وترسيخها ، لأنَّها جميعاً من مصدر
واحد ، وتعمل لهدف واحد ، فكلُّ الرسالات
الصفحه ٩٦ : مَّسْئُولُونَ)، عن ولاية علي وأهل البيت ، لأنَّ الله
أمر نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يعرِّف الخلق أنَّه لا
الصفحه ١٠٠ :
الحديد : (ومراده هاهنا بالولادة على الفطرة : أنَّه لم يولد في الجاهلية ، لأنَّه
ولد عليهالسلام
لثلاثين
الصفحه ١٢٥ : ، أم عبد الله ، وأبي
طالب ، ولم يقل : ابن أبي ، لأن غير أبي طالب من الأعمام يشركه في النسب إلى عبد
الصفحه ٢٥٢ :
الجهاد ، وهؤلاء غير مأثومين ؛ لأنَّ التكليف ساقط عنهم لعدم تمكنهم من الجهاد.
ويستطيع هذان الصنفان أن
الصفحه ٢٥٣ :
للمجاهدين ، واستعدادهم للجهاد إذا دعت الحاجة إليهم.
أما أولي الضرر فاستثناؤهم جاء لأنَّ
التكليف ساقط عنهم