الصفحه ٧٨ : عليهالسلام
، إذ قدم عليه قوم متلثمون ، فقالوا : السلام عليك يا مولانا. فقال لهم : أوَ لستم
قوماً عرباً
الصفحه ٤٢٠ :
، وعصابة من القرّاء ، الذين صاروا خوارج من بعد ، فنادوه باسمه ، لا بإمرة
المؤمنين : يا علي ، أجب القوم إلى
الصفحه ٤٢٧ : : أنشدكم بالله ، أتعلمون أنَّهم حيث رفعوا المصاحف ، فقلتم نجيبهم
إلى كتاب الله. قلت لكم : إنّي أعلم بالقوم
الصفحه ٤٨ : الحَقُّ وَاتُّبَعَ الظَّنُّ * أَشْبَهْتْ
مِحْنَةَ هارُونَ إِذْ أَمَّرَهُ مُوسى عَلى قَوْمِهِ فَتَفَرَّقُوا
الصفحه ٢٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وببعض أغصانها على منكبي ، وكنت عن يمينه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فلما نظر القوم إلى ذلك ، قالوا
الصفحه ٣٩٨ :
من
كل ما أظلته السماء ، فشحَّت عليها نفوس قوم ، وسخت عنها نفوس قوم آخرين ، ونعم
الحكم الله
الصفحه ٢١٨ :
الرفيعة ، والمنزلة
العظيمة عند الله عزوجل جزاء إيمانه به ، وإخلاصه له ، وتقواه ، وجهاده.
وإذا
الصفحه ٢٥٦ :
وإذا ذهبنا في نظرتنا إلى أبعد من هذه
الحياة الفانية ، فإنَّ الدار الآخرة يرتبط مصير الإنسان فيها
الصفحه ١٧ : الإبل ، فصُنِع ، فارتقاه في وسط
القوم ، ورفع صوته ـ بحيث يسمعه جميع من حضر ـ وخطب قائلاً : «الحمد لله
الصفحه ١٨ : ، ثمَّ
أخذ بيد علي ، فرفعها حتى رُؤي بياض آباطهما ، وعرفه القوم أجمعون. فقال : أيّها
الناس ، من أولى
الصفحه ١٩ :
بعدي».
ثمَّ طفق القوم يهنئون أمير المؤمنين عليهالسلام ، وممَّن هنَّأه في
مقدم الصحابة عمر بن
الصفحه ٢٥ : سائر الفرائض.
ـ ٨ ـ
إنَّ شعر حسان بن ثابت الذي ألقاه على
أجلة الصحابة ، وعِليَة القوم ، ووفود
الصفحه ٤١ : وَاللَّـهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * الَّذِينَ آمَنُوا
وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ
الصفحه ٤٥ :
الشَّجَرَةِ * حَتّى
اسْتَجابَ لَهُ قَوْمٌ قَدْ كَفَيْتَهُمُ المُؤْنَةَ * وَتَكَلَّفْتَ دُونَهُمُ
الصفحه ٥٣ : ، والخاتِم : آخر القوم (٣).
صفوة رب العالمين : صفوة الشي : خالصه ،
ومحمد صفوة الله من خلقه