الصفحه ٣٢٦ :
يرسلوا فرسانهم
وأبطالهم للقتل؟!. وما الفائدة من المقام في مثل هذا المكان؟!. وإلى متى؟!. وكيف
الصفحه ٢٢١ : الجنة»
(٢).
وأخرج ابن ماجة والحاكم عن أنس : أنَّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : «نحن ولد عبد
الصفحه ٢٣٠ : ، وما حمَّل نفسه من تبعة
مخالفة الكتاب ، والسنة ، وإقحامها في نار جهنم.
الهادي إلى الرشاد :
مرّ بنا
الصفحه ٤٠٣ : سهم ذوي القربى ،
وقد أوجب الذكر الحكيم هذا السهم في قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا
غَنِمْتُم مِّن
الصفحه ٤٣٣ :
النيل من الإمام علي عليهالسلام
والطعن عليه ، من رجل لا يؤمن بولايته ، فقد روى ابن عبد ربّه عن الرياشي
الصفحه ٤٤٥ : يفشل في تنفيذ ما تعهد به.
وصل ابن ملجم إلى الكوفة ، فذهب إلى بني
تيم الرباب ، فرأى امرأة منهم اسمها
الصفحه ٩٩ : ) :
كانت عقيدة الشرك منتشرة في البلاد
العربية قبل الإسلام ، وعليها الغالبية العظمى من الناس ، فلكل قبيلة
الصفحه ٤٠٧ : عليهالسلام من الأنصار العدد
الكافي ، لينتزع حقه في الخلافة من غاصبيه بالقوة ، يقول ابن قتيبة : (وخرج علي
كرم
الصفحه ٤١٩ : قضوا ليلتهم تلك في
قتال شديد ، وأصبحوا وقد آن لهم أن يحققوا النصر الساحق ، ويقطفوا ثمار ما بذلوا
من جهد
الصفحه ٢٢٩ :
لقد مكث الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أمته بعد الرسالة نيفاً وعشرين عاماً ، والإمام
الصفحه ٧٦ : رواية ابنه عبد الله عنه ، قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «علي
بن أبي طالب مولى كل مؤمن
الصفحه ٤٢١ : للفصل في النزاع ، فاختار قرّاء الشام عمرو بن العاص ، واختار قرّاء
العراق أبا موسى الأشعري ، وقد رفض
الصفحه ٢٥٧ : .
فقال له العباس : على رسلك يا ابن أخ. فوقف علي. فقال له العباس : إنَّ شيبة
فاخرني ، فزعم أنَّه أشرف مني
الصفحه ٢٦٤ : ، شركه فيه غيره ، أو لم
يشركه ، وأمّا مجاهد ، وابن أبي ليلى فإنهما يتحدثان عمّا نزل فيه ، ولم يشركه فيه
الصفحه ١٣٤ : الولاية ، فهي
__________________
(١) قال ابن حجر
المكي في كتابه : (تطهير الجنان ص ١٢) الملحق بكتابه