الصفحه ٢٥٨ : قوله : (الظَّالِمِينَ)(٣).
يعني أنَّ ذلك كان في الشرك ، ولا أقبل ما كان في الشرك (٤).
وفي رواية ابن
الصفحه ٨٨ : عليهالسلام
، يقول ابن أبي الحديد المعتزلي : (نص أبو محمد بن متويه رحمهالله تعالى في كتاب
الكفاية على أنَّ
الصفحه ٤١١ : بمنزلة ابنه ، بل كان أكثر شفقة عليه من الأب على
ابنه.
وكما كان إبراهيم يريد امتثال أمر الله
تعالى بقتل
الصفحه ١٠٦ :
رواية عفيف الكندي :
قال : جئت في الجاهلية إلى مكة ، فنزلت
على العباس بن عبد المطلب ، فلمّا
الصفحه ٤٥٩ :
٨١
ـ مسند ابن راهويه : إسحاق بن إبراهيم بن
مخلد الحنطلي المروزي المتوفى ٢٣٨ هـ ط : ١ مكتبة الإيمان
الصفحه ١٠٠ : ولادته في الكعبة المقدسة ، وفي مثل الظروف التي وصفها
ابن أبي الحديد ، حريٌّ أن
الصفحه ١٦٥ : ، والذي كان في طليعة المدافعين عنه ، قال ابن أبي الحديد : (حدَّث ابن
الكلبي عن عوانه ، قال : خرج النجاشي
الصفحه ١٩ :
بعدي».
ثمَّ طفق القوم يهنئون أمير المؤمنين عليهالسلام ، وممَّن هنَّأه في
مقدم الصحابة عمر بن
الصفحه ٤٠٤ : نزولها فيهم عن ابن عباس ، وعن علي بن
الحسين عليهالسلام
(١).
وقد اختلف الشيعة والسنة في عدد أسهم
الخمس
الصفحه ٣٩٩ : يتصور أحدٌ أنَّهما لو كانا قد شهدا في قضية عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهما بهذا السن ، فهل يرد
الصفحه ٦٥ : ما أخذه الشيعة من روايات أهل البيت عليهمالسلام
، ويتفق معهم المعتزلة حيث يقول ابن أبي الحديد : (أمّا
الصفحه ٩٤ : في تفسيرها بطرق عديدة
عن ابن عباس (٣)
، وعن أبي أمامة الباهلي (٤)
، وعن أبي سعيد الخدري (٥)
، كما روي
الصفحه ٩٦ : مَّسْئُولُونَ)(٣)
، قال : عن ولاية علي بن أبي طالب (٤).
وقد عقب ابن حجر على حديث أبي سعيد في
تفسير هذه الآية
الصفحه ٣٩٠ : علياً عليهالسلام أيام خلافته في الجمل
، وصفين ، والنهروان ، لأنَّهم يتظاهرون بالدين ، ويعملون على هدم
الصفحه ١٧٨ : : «الله .. الله يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن
داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعور