الصفحه ١٠٠ :
الحديد : (ومراده هاهنا بالولادة على الفطرة : أنَّه لم يولد في الجاهلية ، لأنَّه
ولد عليهالسلام
لثلاثين
الصفحه ٣١ : الحسن بن علي العسكري ، عن أبيه صلوات الله عليهما ، وذكر أنَّه عليهالسلام زار بها في يوم
الغدير في السنة
الصفحه ٢٠٩ : فيها لبن ، فصبتها في صحفة ، وثردت
الخبر ، فإذا فيه نخالة ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، لو أمرت بالدقيق
الصفحه ٧٩ :
أمين الله تعالى
وسفيره
(السلام عليك يا أمير
المؤمنين ، يا أمين الله في أرضه ، وسفيره في خلقه
الصفحه ١٣٤ :
أحاديث في فضائل
الخلفاء الثلاثة وغيرهم من الصحابة لمعارضة فضائل الإمام علي عليهالسلام ، ونقضها
الصفحه ٢١٣ :
طلب منه أكثر مما
يستحق من بيت المال ، وألح في المسألة ، فقدم له حديدة محماة ، ليشعره أن طلبه
يؤدي
الصفحه ٢٤١ :
فيها عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد رواها في خطبة في صفين ، رواها نصر بن مزاحم بهذا النص
الصفحه ١٤ : دعوته ، والمحافظ عليها ، وصيانتها من
أيدي المنحرفين والمنافقين.
أجل ، جاء في الزيارة حشد من مآثر هذا
الصفحه ١٣٢ : ، ولا خيار للمسلمين في اختيار الخليفة ، كما لا خيار لهم في
اختيار النبي ، وتعيينه (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
الصفحه ١٥٣ :
على المنابر (١).
وسار على سيرة معاوية في التشجيع على
وضع الحديث أغلب من تسلط بعده على الدولة
الصفحه ٢٦٥ :
شابه ذلك ، لا قيمة
له في قبال ما هو عليه من الهدى ، الذي ليس له أجر سوى الجنة التي أعدت للمتقين
الصفحه ٣٠١ :
المسلمين في العطاء ،
لم يفضل أحداً على غيره لأي اعتبار زائف ، وقال لمن عاتبه في ذلك ، وطلب منه أن
الصفحه ١١٢ : الأهداف المرجوة منها
في النشأتين ، وكيفي الإنسان من العبادة أداء ما فرضه الله تعالى عليه ، إن كانت
عقيدته
الصفحه ١٩١ :
وكأنَّ الإمام علياً عليهالسلام ـ وهو يتحدث عن
النهي عن المنكر في هذين النصين ـ يوضح مراد النبي
الصفحه ٢٧٦ : المتواترة ،
لأنَّ عدد رواته في جميع الطبقات بلغ الكثرة التي يمتنع معها التواطؤ على الكذب ،
ولا أغالي إن قلت