الصفحه ٨٧ :
، فهو معصوم ، لأنَّه لو لم يكن معصوماً ، لاحتمل أن تصدر منه المعصية ، ويكون
مفارقاً للقرآن الكريم حال
الصفحه ٢٨٦ :
بما دعا به موسى لأخيه هارون عليهماالسلام
، فولاية علي عليهالسلام
في أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١٢ : أفضلية الإمام علي عليهالسلام على سائر الأمة ،
وأنَّه تالي الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٣٧٤ : أرسله من كتب تدعوهم إلى الدخول في ما دخل فيه عامة المسلمين من بيعته ،
وحذرهم فيها من الفتنة ، وإراقة
الصفحه ٤١٨ :
ويتمسكون بعبادة
العجل.
لقد دعا الإمام علي عليهالسلام معاوية إلى حكم
القرآن مراراً ، قبل أن تنشب
الصفحه ٤١٩ : قضوا ليلتهم تلك في
قتال شديد ، وأصبحوا وقد آن لهم أن يحققوا النصر الساحق ، ويقطفوا ثمار ما بذلوا
من جهد
الصفحه ٤٥٣ :
فهرس المصادر
١
ـ القرآن الكريم.
٢
ـ الآحاد والمثاني : لابن أبي عاصم
المتوفى ٢٨٧ هـ
الصفحه ٤٦ :
وَيَنْتَهِزُ
فُرْصَتَها مَنْ لا حَرِيجَةَ (١)
لَهُ فِي الدِّينِ * صَدَقْتَ وَخَسِرَ المُبْطِلُونَ
الصفحه ٥٥ : حفظت من التشويه والتحريف بالقرآن الكريم الذي (لَّا
يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ
الصفحه ١٣٨ : كبيراً يلفت النظر إلى أهميته ، وتجسد الآية اهتمام القرآن الكريم
بالتبليغ ، حيث تضمنت إنذاراً من الله
الصفحه ٢٣٣ : ،
ومجانبة الهوى ، ما جعل سيرته دروساً وغبر ، تتدارسها الأجيال على مدى القرون
المتطاولة لتنهل من معينها
الصفحه ٣٧١ :
يتدبرون القرآن ، همجٍ رعاع ضالون ، وبالذي أنزل على محمد فيك كافرون ، ولأهل
الخلاف عليك ناصرون ، وقد أمر
الصفحه ٤٠ :
وَأَشْهَدُ أَنَّهُمْ
الاَخْسَرُونَ الَّذِينَ (تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ
النَّارُ وَهُمْ فِيهَا
الصفحه ٩٢ : » (١).
ولمّا كان الإمام علي عليهالسلام هو والعترة الطاهرة
عدل القرآن بنص حديث الثقلين ، الذي نص على أنَّ
الصفحه ٢٧١ :
كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يرغب في أن يعمل على خلق ظروف ملائمة لإعلان الولاية ، ويخشى أن