الصفحه ٢٨٤ :
الشرح ـ وسننقل نماذج
من الروايات في نزولها فيه ، واستعمال صيغة الجمع للمفرد من الأساليب المألوفة
الصفحه ٤٣٤ :
عند الباري عزوجل ،
فيؤديها بما عهد عنه من إخلاص ، فلا شك أنَّه أحسن الخلق عبادة ، لا يفضله في ذلك
الصفحه ٨٤ : بالكفر لقبوله التحكيم في صفين ، الأمر الذي هم
أجبروه عليه ، وهكذا كل ما لفق على الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٤٤٨ :
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ)(١)
، وهم عدل القرآن ، وقرناؤه
الصفحه ١٨٨ :
جوده بالنفس :
والجود بالنفس هو تعريضها للتلف من أجل
بلوغ غاية نبيلة ، كالجهاد في سبيل الله عزوجل
الصفحه ٢٦٢ : الحالين يعلم أنَّه كاذب في مدحه ، وقد سجّل التأريخ عبر القرون شواهد لا تحصى
لمن عرفوا بوعّاظ السلاطين
الصفحه ٢٩٣ :
إلّا أن يكون التمتع
بها في حدود ما يحل في الشريعة المقدسة.
زهد علي عليهالسلام
:
لقد تقشف
الصفحه ٣٠٣ : قرأت ما بين اللوحين ، فما رأيت لولد إسماعيل على ولد إسحاق عليهماالسلام فضلاً ، ولا جناح
بعوضة
الصفحه ٢٩٥ : ، وسألهم أن يكرموه ،
فقدموا له الخبز ، وطويت تلك الليلة على الجوع ، لم يذق فيها أهل البيت عليهمالسلام سوى
الصفحه ٣٧٧ : ما جاء به الوحي ، من تنزيل القرآن المجيد ، وأنباء
السماء ، حتى أذعن الناس ، ودخلوا في دين الله
الصفحه ٣٩٨ : » (١)
، وهذا يؤيد أنَّ فدكاً كانت في يد الزهراء عليهاالسلام
، وقد طالبت بها على أنَّها نحلة من أبيها الرسول
الصفحه ٤٢٦ :
بالتشاتم ، يقول الخوارج : يا أعداء الله أدهنتم (١)
في دين الله. ويقول المؤمنون : فارقتم إمامنا ، وفرقتم
الصفحه ٢١٨ : أناساً كانوا على بعد في النسب معه ،
وبعضهم من غير العرب ، لم يجمعهم لسان ، ولكن الإيمان جمعهم ، ولقد أثنى
الصفحه ٣١٠ : ؟ أم بنهار؟ أم في سهل؟
أم في جبل» (٢).
وعلم التنزيل يشمل كل ما يتصل بنزول
القرآن الكريم ، ونلاحظ أنَّ
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والفرق بينهما مضافاً لما بين التعريفين : أنَّ النبي يرى في منامه ، ويسمع
الصوت ، ولا يعاين الملك