الصفحه ٣٥٨ :
حريجة : المتحرِّج : الكاف عن الإثم (١).
يعتمد أغلب ساسة الدول وقادتها ومن
يتولون الأمور في مختلف
الصفحه ٣٩٣ : من الكتاب والسنة ، وبما تميز به من
المكارم ، والفضائل ، والكمالات التي تجعله سابقا لكل من سواه من
الصفحه ٣٨٤ :
تفارق شفاههما كلمة
التوحيد ، فمضيا شهيدين من أجل الثبات على الدين الذي هو جزء لا يتجزأ من كيانهما
الصفحه ٤٠٧ : تستمر عندما وضع مبدأ الشورى قبيل وفاته
، ليقصيه عنها ثالثة ، وبصورة غير مباشرة.
لم يكن للإمام علي
الصفحه ٤٣٤ : في مواضيع عديدة
من هذا الكتاب عن مواقفه الحاسمة في مختلف الحروب والمغازي ، وأثرها في نصرة الدين
، وما
الصفحه ٩١ : وأعماله وتقريراته يطابق أوامر الإسلام
ونواهيه.
نعطف على ما تقدم ما ورد في شأنه في
الكتاب والسنة من
الصفحه ٢٢٤ :
الآخر ، ويقرّ به ، قال عزوجل : (أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَا
الصفحه ١١ :
يحتاجان إلى دراسة
متعمقة ومفصلة. وقد أَنِست بهذا الكتاب من النجف الأشرف لمؤلفه فضيلة الأستاذ
السيد
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام وكافة بني هاشم رهط
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وعدد من أجلّاء الصحابة ، وذوي الفضل منهم من
الصفحه ٤٠٢ : ،
وما نصَّ عليه الإمام الهادي عليهالسلام
في الزيارة كافٍ لمن اتبع هدى أهل البيت عليهمالسلام.
وكل
الصفحه ٢٤٠ : أقيم أو
تقيم» وفي رواية أخرى : «إنَّه لا ينبغي أن
أذهب إلّا وأنت خليفتي» وفي رواية ثالثة : «فإن المدينة
الصفحه ٢٤٦ : بما دلت عليه نصوص الكتاب والسنة.
ويتفق أغلب علماء المعتزلة مع الشيعة
على تفضيله عليهالسلام
، وقد
الصفحه ١٢٤ : ، وانتقل من أصلاب طاهرة إلى أرحام
مطهرة ، حتى افترق في عبد المطلب ، فانتقل جزءٌ منه إلى صلب عبد الله ، فكان
الصفحه ١٢ : الإمام الهادي صاحب هذه
الدرر السماوية ، وعلى أمير المؤمنين عليهالسلام
صاحب الأوسمة الربانية ، وجزى الله
الصفحه ٢٢٥ : ، وتقريراته يتفقون على أنَّ
ما يصدر عنه في مجال التبليغ حجة ، وهو جزء لا يتجزأ من الشريعة الحقة ، يجب
التعبد