الصفحه ١٦٨ : الكتاب ، أمّا أحكام قتال البغاة ، فلم تكن معروفة إلى
أن أبانها الإمام علي عليهالسلام.
انتظار ما وعده
الصفحه ١٨١ : ليس عاراً ؛ لأنَّ في
__________________
(١) راجع موضوع جهاد
متواصل ص ١٠٧ من هذا الكتاب.
الصفحه ١٨٥ : (٣).
__________________
(١) الصحاح.
(٢) ص ١١١ من هذا
الكتاب.
(٣) نهج البلاغة ٢ /
٩٩.
الصفحه ١٩٣ :
، والكفاح في نصرة الدين ، والإخلاص في العبادة ، إلى غير ذلك من مآثره ، وفضائله
التي نقلها المؤرخون ، وكتاب
الصفحه ١٩٦ : صرّح بذلك الإمام علي عليهالسلام
في كتابٍ أرسله إلى معاوية ، يقول فيه : «فأراد قومنا قتل نبيِّنا
الصفحه ٢٠٧ : دفعته إلى ذلك ، ولعل من أورعها ما جاء في كتابه إلى عامله على البصرة عثمان
بن حنيف ، يقول عليهالسلام
الصفحه ٢١٤ :
لخلافته ، وهذا ما ثبت بالادلة الشرعية : نقلية ، وعقلية ، والنقلية جاءت في
الكتاب والسنة بنصوص متعددة
الصفحه ٢١٨ : الكتاب العزيز ، والسنة
النبوية الشريفة في تفكيرهم ، وأقوالهم ، وأفعالهم ، مخلصين لله تعالى ، لا يشركون
به
الصفحه ٢٢٠ : من هذا الكتاب مع أحاديث عديدة في معناه.
(٤) ذخائر العقببى ٤٣
، وقال خرجه أبو عمر ، وخرجه الحافظ
الصفحه ٢٢٧ : الصحيح لما انطوى عليه الكتاب العزيز من أسرار ، وما حوته السنة النبوية
الشريفة ، ومن أخذ عنه فإنَّه يحصل
الصفحه ٢٢٨ : ء به الكتاب العزيز ، والسنة
النبوية الشريفة ، التي أمرت المسلمين باتباعهم والأخذ عنهم ، والتمسك
الصفحه ٢٣٥ : الوقت للفراق! لأنَّه عقد العزم على نبذ الكتاب ، ومخالفة أحكامه ،
ولم تصل الخلافة إلى هذا الحضيض ، ولم
الصفحه ٢٣٩ : به سيد المرسلين صلىاللهعليهوآلهوسلم.
__________________
(١) راجع كتاب (حديث
المنزلة) للمؤلف
الصفحه ٢٤٤ : الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
، يتحرّى رضى الله عزوجل بإتباعه الكتاب والسنة ، فقد كان مع الحق في
الصفحه ٢٤٩ : تعالى طاعته عليه ، فقد رد على الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وخالف الكتاب والسنة من حيث