الصفحه ٢٢٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد تضمّن هذا الكتاب نقل الكثير من هذه الأحاديث.
ملأت هذه الأحاديث كتب
الصفحه ٢٣٤ : أحكام الشريعة المقدسة ، لا يحيد عنها قيد شعرة ،
فالكتاب ، والسنة نصب عينيه يطبقهما بكل دقة ، والرسول
الصفحه ٢٤٨ : جهله ، كما لم يسجل عليه أنَّه أخطأ حكم
الكتاب والسنة ، كما أخطأ غيره وخالف ، ولا أصدر أحكاماً يناقض
الصفحه ٣١٠ :
قال عليهالسلام
متحدثاً عن علمه بتنزيل الكتاب المجيد : «والله ما نزلت آية إلّا وقد علمت فيما
نزلت
الصفحه ٣٥٣ : تميل
المقاتلة (١).
حامل راية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
يجمع المؤرخون ، وكُتّاب السير على
الصفحه ٣٧٧ : بيعته ، فخالفوا كتاب الله تعالى فيما أمر به
من الوفاء بالعهد.
٢ ـ القاسطون : وهم معاوية ومن تبعه من
الصفحه ٤١٦ : قبلوه اختلفوا ، وإن ردوه اختلفوا ، إدعهم
إلى كتاب الله حكماً فيما بينك وبينهم ، فإنَّك بالغ به حاجتك في
الصفحه ٢٩ :
سند زيارة الغدير
نقلتً نصَّ زيارة الغدير من كتاب مفاتيح
الجنان ، ثمَّ قمت بمطابقته مع رواية
الصفحه ٧٠ : قبلك؟. قال : كتاب ربِّهم ، وسنة
نبيهم ...» الحديث (١).
٢ ـ وجاء في حديث معاذ بن جبل قال : قال
علي
الصفحه ٧٥ : الزيارة هو : من يملك الطاعة. وهو بذلك الولي.
وولاية الإمام علي عليهالسلام ممّا ثبت بنص الكتاب
العزيز في
الصفحه ٩٥ : ، وتأولوا ولايته
بالمحب والناصر ، فخالفوا بذلك الكتاب والسنة بتأويلهما على غير ما نصّا عليه ،
وفي ذلك ما لا
الصفحه ١٠٢ : ، فضائل الخمسة ١ / ١٧٨ ، ١٩٩ ،
فضائل الصحابة ١٣ ، كتاب الأوائل لابن أبي عاصم ٧٩ ، كتاب الأوائل للطبراني ٧٨
الصفحه ١٣٥ : » ، وقد مر البحث عن هذه الأحاديث (٤)
بما يتناسب وهذا الكتاب.
ب ـ حديث المنزلة : وهو قول النبي
الصفحه ١٨٣ : الشريعة الإسلامية المقدسة ،
مستدلاً على ذلك بالكتاب والسنة ، فكشف بذلك بطلان رأيهم ، وبعده عن الصواب
الصفحه ٢٤٢ : بعد
وفاته ليواصل مسيرتها الظافرة.
كانت حياته جهاداً متواصلاً من أجل
اتباع الكتاب والسنة ، وتطبيق