الصفحه ٤٨ : الاَنْصارِ * وَأَشْبَهْتَ فِي البِياتِ عَلى الفِراشِ الذَّبِيحَ عليهالسلام * إِذْ أَجَبْتَ
كَما أَجابَ
الصفحه ٦٢ : الغر المحجلين ، وخاتم
الوصيين» ، قال أنس : قلت : اللّهم اجعله رجلاً
من الأنصار ، وكتمته ، إذ جاء علي بن
الصفحه ٦٧ : أيوب الأنصاري ، من
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لفاطمة في مرضه : «إنَّ
الله اطلع إلى أهل
الصفحه ٧٨ : : مَنِ القوم؟. قالوا : نحن رهطٌ من الأنصار ، وذاك ـ
يعنون رجلاً منهم ـ أبو أيوب صاحب منزل رسول الله
الصفحه ٨٨ : عبد الله الأنصاري ،
وجبير بن مطعم ، وحذيفة بن اُسيد الغفاري ، وحذيفة بن اليمان ، والحسن بن علي
الصفحه ١٠١ : الذين رووه عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مناسبات مختلفة ، وألفاظ متعددة ، فهم : أبو أيوب الأنصاري
الصفحه ١١٦ : ، لا هوادة فيها ، إبتداءً بالنزاع
بين المهاجرين والأنصار حول الخلافة ، وأهل البيت عليهمالسلام
مشغولون
الصفحه ١٢٠ : ، ويعسوب الدين ، وخاتم
الوصيين ، وقائد الغر المحجلين»
، قال أنس : فقلت اللهم اجعله رجلاً من الأنصار ، وكتمت
الصفحه ١٢٦ : أبي أوفى ، وزيد بن أرقم ، وسلمان المحمدي ، وعائشة أم
المؤمنين ، وعابس ، وعبد الرحمن بن عويم الأنصاري
الصفحه ١٢٧ : : بين المهاجرين والأنصار ، وفي المرتين اختار
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الإمام علياً عليهالسلام
أخاً
الصفحه ١٧٥ : نهبا ...» (٣).
إنَّ عدم وجود الأنصار من جهة ، ولأنَّ
قسماً لا يستهان به من قريش ، ومن المنافقين
الصفحه ١٧٨ : كرم الله وجهه
يحمل فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على دابة ليلاً في مجالس الأنصار
الصفحه ٢٥٧ : (٣)
، وعن جابر بن عبد الله الأنصاري (٤).
__________________
(١) تاريخ مدينة دمشق
٤٢ / ٣٥٧ ، الدر المنثور
الصفحه ٢٨٢ :
والقاسطين (١).
ورَوى عتاب بن ثعلبة ، قال : حدثني أبو
أيوب الأنصاري في خلافة عمر بن الخطاب ، قال
الصفحه ٢٩٦ : : رجل من الأنصار.