الصفحه ٣٣١ : اُبي بن
سلول مع الجيش ، وفي الطريق انظم إليه المنافقون ، فاتفقوا على العودة إلى المدينة
المنورة متعللين
الصفحه ٦٩ : ، وكلّما يسعدها في النشأتين ، ومحاربة كلّ ما يؤدي إلى معصية الله عزوجل
: من الرذائل ، والأعمال القبيحة
الصفحه ٢٤١ : (٢)
ـ في حدود ما اطلعت عليه ـ رواه عنهم عدد كبير من التابعين ، وتابعوهم في مختلف
الطبقات.
وقد روي حديث
الصفحه ٢٨٤ : يفصِّل ما تضمنته بوضوح لا لبس فيه ، أما صرف معنى الولاية إلى النصرة ،
والحب ، وما شابههما من معانٍ ، فهو
الصفحه ١١ :
يحتاجان إلى دراسة
متعمقة ومفصلة. وقد أَنِست بهذا الكتاب من النجف الأشرف لمؤلفه فضيلة الأستاذ
السيد
الصفحه ١٠١ : الأقربين ، واشتهر أمر الدين الجديد
في مكة ، كذبه الناس سواهما ، إلى أن منَّ الله تعالى على نفر منهم
الصفحه ٣٢٢ : بالمسلمين من الخارج ومن الداخل ، حيث أراد المشركون واليهود الإجهاز
على الإسلام ، وحيث كان وجود المنافقين بين
الصفحه ٣٤١ : كلها مقصودة منه ، ولم
أعثر على نص يؤيد أحدها ، أو يعيِّن المقصود من النداء.
بيعة الشجرة
أمّا بيعة
الصفحه ٢٢٣ : يخفى ، ونورك لا يطفا ، وإنَّ من جحدك الظلوم الأشقى ،
مولاي أنت الحجة على العباد ، والهادي إلى الرشاد
الصفحه ٢٧٠ : الولاية ـ بما يتضمنه من إظهار ما منحه
الله تعالى للإمام علي عليهالسلام
من الفضل ، والكرامة ، والتقديم على
الصفحه ٣٦٤ : استمرار الرفض سيؤدي إلى ما لا تحمد عقباه ، فقبل الخلافة ليحافظ على كيان
الدولة الإسلامية ، قال عليهالسلام
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أوصى بأن يحسن إلى محسنهم ، ويتجاوز عن مسيئهم؟!.
قالوا : وما في هذا من الحجة عليهم؟.
فقال
الصفحه ٢٣٢ : المادة إلى الفناء والزوال ، بل كان جزاءً معنوياً
خالداً ما بقي الدهر ، لا يزول إلى قيام الساعة ، ليتصل
الصفحه ٤٦ : *
وَلَمّا اسْتَسْقَى فَسُقِيَ اللَّبَنَ كَبَّرَ وَقالَ : قالَ لِي رَسُولُ الله
صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ
الصفحه ١٧٤ : ، وصبرت على أخذ الكظم ، وعلى أمر من طعم العلقم»
(١).
وفي ضوء ما تقدم فلم يبق أمام الإمام
علي عليهالسلام