الصفحه ٤٦ :
وَيَنْتَهِزُ
فُرْصَتَها مَنْ لا حَرِيجَةَ (١)
لَهُ فِي الدِّينِ * صَدَقْتَ وَخَسِرَ المُبْطِلُونَ
الصفحه ٨٥ :
واثلة بن الأسقع :
ألست من أهل البيت؟. أجابه : إنَّك إلى خير.
وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٨ :
من الصحابة في حدود
ما اطلعت عليه (١)
: أبو سعيد الخدري ، وأبو ذر الغفاري ، وأبو هريرة ، وجابر بن
الصفحه ١٢٣ : العلاقة كما في حديث جابر بن عبد الله ، قال : سمعت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول لعلي : «الناس
من شجر
الصفحه ١٢٨ : ، أخذ بيد علي ، فوضعها على صدره ، ثمَّ قال : «يا علي أنت أخي ،
وأنت مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنَّه
الصفحه ١٥٤ :
نقلها علماء المسلمين
، ونصوا على وثاقة رواتها ، وصحة ما جاء فيها من تفسير أو حديث ، فهو غير معذور
الصفحه ١٥٦ : تعالى : (وَاللَّـهُ يَدْعُو
إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ):
يعني به الجنة ، (وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ
الصفحه ١٥٩ :
من مظاهر إيمان
الإمام علي عليهالسلام
«وأشهد أنَّك لم تزل للهوى مخالفاً ،
وللتقى محالفاً ، وعلى
الصفحه ٢٤٦ :
المسلمين جميعاً
ملزمون بطاعته ، وولايته بموجب نص الغدير ، وغيره من النصوص الدالة على خلافته
الصفحه ٢٨٠ :
، ومن درس سيرته العطرة ، اتضح له أنَّ هذه الأوصاف من أخص خصائصه ، والسنة
النبوية الشريفة تنص على ذلك
الصفحه ٣٠٤ : به النقل من مراجعاته للإمام علي عليهالسلام ، وما أثر عنه من
قول في هذا الشأن.
وفي الأثر عن عبد
الصفحه ٣٤٦ : ، وقد أصابهم جهد كبير من حملتهم الخاسرة.
وفي اليوم التالي أرسل كتيبة أخرى ،
أمَّر عليها عمر ، وأعطاه
الصفحه ٣٩٥ : جاءت به النصوص من الكتاب والسنة ، وما دلَّ عليه العقل من
أفضليته ، واجتماع مؤهلات الخلافة فيه ـ كما
الصفحه ٣٩٩ : الإعتبار ما تسالم عليه المسلمون من قاعدة اليد ،
حيث كانت فدك في يد الصديقة الطاهرة عليهاالسلام
، كما دلَّ
الصفحه ٤٣٨ : (١).
__________________
(١) راجع كتاب :
(شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني) والذي يقر فيه بأنه لم يرو جميع ما جاء من روايات
هذا الموضوع