الصفحه ٢٦٨ :
١ ـ دعاؤه له ولفاطمة عند زفافهما حيث
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «اللهم
إنَّهما منّي ، وأنا
الصفحه ٢٩٢ :
دخل عليهالسلام
في البصرة على العلاء بن زياد الحارثي ـ وهو من أصحابه ـ يعوده ، فلمّا رأى سعة
داره
الصفحه ٣٣٥ : المؤونة ، وتكفلت دونهم المعونة ، فعادوا
آيسين من المثوبة ، راجين وعد الله تعالى بالتوبة ، وذلك قوله جل
الصفحه ٣٣٦ :
الوقار ، وما يسكن به
الإنسان (١).
المؤونة : قال الفرّاء : هي مفعلة من
الأين : وهو التعب والشدة
الصفحه ٣٤١ :
كره.
وكل واحد من هذه الإحتمالات التي تقدم
ذكرها يصح أن يكون مقصوداً من النداء ، كما يصح أن تكون
الصفحه ٣٧٨ :
، وما وعده به ، من خروجهم عليه ، وما أمر به بعض الصحابة الكرام من القتال معه
ضدهم ، وهو من الأمور التي
الصفحه ٤٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والأسهم الثلاثة الأخرى : لليتامى ، والمساكين ، وابن السبيل من آل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠٧ : عليهالسلام من الأنصار العدد
الكافي ، لينتزع حقه في الخلافة من غاصبيه بالقوة ، يقول ابن قتيبة : (وخرج علي
كرم
الصفحه ٤١١ : بمنزلة ابنه ، بل كان أكثر شفقة عليه من الأب على
ابنه.
وكما كان إبراهيم يريد امتثال أمر الله
تعالى بقتل
الصفحه ٤١٤ :
أطول من الآخر ،
فأيُّكما يؤثر صاحبه بالحياة؟. فكلاهما اختاراها ، وأحبا الحياة ، فأوحى الله
إليهما
الصفحه ٤٣٥ :
تدردر
، ويخرجون على خير فرقة من الناس.
قال أبو سعيد : فأشهد أنّي سمعت هذا الحديث من رسول الله
الصفحه ٤٤١ :
، حيث قاتل أعداءه ـ في حروبه الثلاثة ـ على بصيرة من أمره ، لم يؤْثِر هوىً على
طاعة ، ولم يحد عن النهج
الصفحه ٤٤٢ : سيستشهد بضربة
على مقدم رأسه ، تخضب لحيته منها.
والإمام علي عليهالسلام كان في جميع تصرفاته
على بيِّنة من
الصفحه ٢٩ :
سند زيارة الغدير
نقلتً نصَّ زيارة الغدير من كتاب مفاتيح
الجنان ، ثمَّ قمت بمطابقته مع رواية
الصفحه ٣٧ : وَأَضَلَّ مِنْ اتَّبَعَ سِواكَ * وَعَنَدَ عَنِ الحَقِّ مَنْ
عاداكَ * اللّهُمَّ سَمِعْنا لأمْرِكَ