الصفحه ٦٨ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بنص الذكر ، وهو منه بمنزلة الذراع من العضد ، وبمنزلة الرأس من البدن ، ولما
الصفحه ٩١ :
دين الله القويم
(السلام عليك يا دين
الله القويم ، وصراطه المستقيم) :
يتبين لنا من سيرة
الصفحه ٩٢ :
وفي حديث أم سلمة ،
قالت : أشهد أنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : «من
أحب علياً
الصفحه ١٠٦ : ، فقلت : يا عباس ، امرٌ عظيم. فقال لي : أمرٌ عظيم.
فقال أتدري من هذا الشاب؟. فقلت : لا. فقال : هذا محمد
الصفحه ١١٥ : من
فرد إلى آخر ، والذي يحدد تصرف المرء في مثل هذه الظروف : الإيمان ، والعقل ، فمن
توفر على قوة
الصفحه ١٤٣ :
القيامة؟. قال : «من كان يحملها في
الدنيا علي بن أبي طالب (١)».
وقال ابن حجر المكي : أخرج
الصفحه ١٤٧ : اللَّـهَ
اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ
الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ
الصفحه ١٥١ : أحد من المسلمين ، وفضائله نص عليها متواتر الحديث ، وصحيحه ، فهو نفس النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦١ :
ظلها العدل ، ومن بلغ
هذا الحد من الإعراض عن الدنيا ، فهو حقاً مخالف لهواه.
محالفته التقوى
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أوصى بأن يحسن إلى محسنهم ، ويتجاوز عن مسيئهم؟!.
قالوا : وما في هذا من الحجة عليهم؟.
فقال
الصفحه ١٨٧ :
يرتاع لذلك ، ولا يقوم حتى يفرغ من وظيفته) (١) ، وهذا مظهر رائع من مظاهر إخلاصه
لله تعالى في العبادة
الصفحه ١٨٩ :
من قراءة ، وذكر ،
مداوماً عليها في أوقاتها ، فقد أقامها.
وإيتاء الزكاة يشمل كل ما يقدمه المرء
في
الصفحه ٢١٦ : في كل تصرفاته وفق
ما تأمر به الشريعة الإسلامية ، ووفق ما تلقاه من الرسول الكريم
الصفحه ٢٢٠ : الخلق ، من هذه
الأحاديث ما نص عليهم بالجمع ، ومنها ما نص على فرد معين منهم ، وإليك نماذج من
تلك الأحاديث
الصفحه ٢٣٧ :
وأصبحت أخاف ظلم
رعيتي» (١).
وأهم حرمة انتهكت للإمام علي عليهالسلام دفعه عن حقه ، ومنعه
منه بعد