الصفحه ٣٠٧ : : أزيدكم؟!. وقاء الخمرة في المحراب ، فحصبه الناس ، وأخذوا خاتمه من يده ،
وذهبوا به إلى عثمان ، وأقاموا لديه
الصفحه ٣٢٠ : إظهارهم كلمة
الإيمان (١).
عورة : العورة في الثغور ، والحروب ،
والمساكن : خلل يتخوف منه القتل ، وقوله
الصفحه ٣٤٣ :
شروط التوبة سلامة
العقيدة ، والإتجاه إلى الله تعالى بنيَّة صادقة ، والندم على ما صدر من تفريط
الصفحه ٣٤٧ : بما كتب
عليهم من حق الله فيه ، فوالله لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من أن يكون
لك حمر النعم
الصفحه ٣٥٤ : مبال بما
يصيبه من ألم وأذى من أجل أن يحرز النصر للإسلام.
وسيرة الإمام علي عليهالسلام تدل على أنَّه
الصفحه ٣٧٩ : ء مع الله تعالى :
لاشك أنَّ من عادى الإمام علياً عليهالسلام ، فهو عدو لله عزوجل
، وجاحد للرسول
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الصنف الثاني : البغاة : وهم الذين
عبَّرت عنهم الزيارة بالمنافقين ، وهم جميع من حاربوا الإمام
الصفحه ٤٠١ : المصطفى ، وأنت يا سيد الأوصياء من جميع الخلق ، فما أعمَهَ من
ظلمك عن الحق» :
اللغة : الهلع : الحرص
الصفحه ٤١٠ : المؤمنين من الصنف الثاني ، وإن
اختلفوا في درجات الصبر والتحمل كل حسب إيمانه ، ويتحلى الأنبياء وأوصياؤهم
الصفحه ٤٢٧ :
لهم
: من زعيمكم؟. قالوا : ابن الكواء. قال علي : فما أخرجكم علينا؟!. قالوا : حكومتكم
يوم صفين!. قال
الصفحه ٤٤٠ : صَدَقُوا مَا
عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن
يَنتَظِرُ وَمَا
الصفحه ٩ : الغدير نصُّ معصومٍ ،
من إنشاء الإمام علي الهادي عليهالسلام
، زار بها جدَّه أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٧ :
نص خطبة الغدير
صلّى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بهم ، ثمَّ أمر بأن يُصنع له منبرٌ من أحداج
الصفحه ١٩ : مشيخة قريش ، أتبعها قولي
بشهادة من رسول الله في الولاية ماضية ، ثمَّ قال (٢)
:
يناديهم يوم
الصفحه ٣٢ : ، يقف عليه صلوات الله عليه ، ويقول : السلام على رسول
الله خاتم النبيين ، وهي تقرب من كراسة ونصف قطع