الصفحه ٧٩ : وبين عباده ، عن طريقهم يبلغ العباد ما يهمهم في دينهم
ودنياهم من أحكام وتشريعات ، وقد مرَّت الإشارة إلى
الصفحه ١١٧ : الأمة ، ودفعاً للفتنة ، فضحّى بحقه من أجل سلامتها ، يقول عليهالسلام في خطبته المعروفة
بالشقشقية
الصفحه ١٢٧ : أحاديث عديدة
تختلف في ألفاظها ، وفي وصف ما حدث في كل منها ، مما يفهم منه تعدد هذا الحدث
التاريخي
الصفحه ١٥٧ : ، وهم أبواب العلم في أمتي ،
من اهتدى بهم هدي إلى صراط مستقيم»
(٢).
وسيرة الإمام علي عليهالسلام تعطينا
الصفحه ١٦٤ : الإمام علي عليهالسلام
بوضوح ، من خلال إرشاداته ، ومواعظه ، وما كان يقوم به من حث الناس على الطاعة
الصفحه ١٧١ : : إذتكروا ، فأدغم (١).
المداهن (مِن داهن) : أظهر خلاف ما أضمر. استكان : خضع ، وذلَّ (٢).
موقف الإمام علي
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديثه المشهور : «من
رأى منكم منكراً ، فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه
الصفحه ١٩٢ : ،
انتقل إلى مناجزته ، نصح أشد أعداء الإسلام تعصباً ، وأكثرهم حقداً ، من أمثال
عمرو بن عبد ود ، ومرحب
الصفحه ١٩٩ : ، وهو يتدرّج
معهم بتقديم الدليل تلو الدليل ، ويرجعهم إلى البديهة ليستخلص لهم منها أدلة رصينة
، وبراهين
الصفحه ٢٢٤ : ءُ مَن يَفْعَلُ
ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ
يُرَدُّونَ
الصفحه ٢٢٧ : الرجوع إليه فيما اختلفوا فيه من بعده ، وأعلمهم بأنَّه مستودع
علمه ، وموضع سرِّه ، وأنَّه أعلمهم بالسنة
الصفحه ٢٤٩ : يعلمون» : علياً وأهل بيته من بني هاشم ، و «الذين لا يعلمون»
: بني أمية ، «وأولوا
الألباب» : شيعتهم
الصفحه ٢٥٤ :
الكرام ، وعهدوه منه
، فحدثوا به الأجيال ، والفضل ، والأجر ، والدرجات الرفيعة ، والرحمة الإلهية
الصفحه ٢٥٨ : الْحَاجِّ)(١).
ويؤخذ على هذه الرواية أنَّ من المعروف
لدى المؤرخين أنَّ شيبة ، إمّا أن يكون قد أعلن إسلامه
الصفحه ٣٠٦ :
المسلمين ، وكان كثير
الأذى له ، وقد اُسر يوم بدر مع من اُسر من المشركين ، فأمر النبي صلى الله عليه