الصفحه ١١٩ : »
(١).
الغر : جمع أغر ، من الغرة : وهي بياض
الوجه. والمحجَّل : الذي في يديه وقدميه بياض دون الركبة من الخيل
الصفحه ١٤٨ :
علي عليهالسلام وعبيدة عندما طلب
شيبة ، وعتبة ، والوليد أن يبرز إليهم أكفاؤهم من بني هاشم
الصفحه ١٥٥ : فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن
سَبِيلِهِ)(١)
، ضلَّ والله وأضلَّ من اتبع سواك
الصفحه ١٦٢ :
الإنسان إلى الإساءة ، وتختلف الإساءة باختلاف من يسيء ، كما تختلف باختلاف مكانة
من اُسيء إليه ، والذي
الصفحه ٢٠٦ :
الآخرين .. وبإمكانه
ـ أيضاً ـ أن يعيش مكتفياً بما يسد الرمق من طعامه ، بما يستر العورة ، ويحفظ
الصفحه ٢٤٤ :
اتهامه بالضلال :
أما الضلال فقد اتهمه به الخوارج بعد
قبوله التحكيم في صفين ، فطلبوا منه أن يقر
الصفحه ٢٦٣ :
الحكيم في ذم أبي لهب
، حيث بقي على ضلاله حتى هلك ، وكان ذلك دليل على إعجاز القرآن الكريم ، وصدق من
الصفحه ٢٦٤ :
وقال : ما نزل في أحد من كتاب الله ما
نزل في علي (١).
٣ ـ وقال مجاهد نزلت في علي سبعون آية
لم
الصفحه ٢٦٧ : ما أولاك لأمته ، إعلاءً لشأنك ، وإعلاناً لبرهانك ،
وقطعاً للمعاذير ، فلمّا أشفق من فتنة الفاسقين
الصفحه ٢٦٩ : على أنَّ المراد من الدعاء الولاية.
وبديهي أنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يفصح في جميع أقواله عن
الصفحه ٢٨٨ : عليها من الكتاب والسنة ، وكذلك
التكذيب والكفر بما قام عليه الدليل فيها ، يستحق مرتكبه اللعن لأنَّه رادٌّ
الصفحه ٢٩٦ :
لقد رأينا في هذه الفقرة من الزيارة
صورة عن إيثار أهل البيت عليهمالسلام
، وخادمتهم فضة التي نالت
الصفحه ٢٩٨ :
مقابلة الإحسان
بالإحسان ، والإساءة بالإساءة ، ويميل إلى الجزع عند النوائب ، وما شاكل ذلك من
الصفحه ٢٩٩ : الخلافة ، فأثيرت الفتن ، وبدا
أنَّ عاصفة هوجاء تعصف بكيان الأمة ، وهي تريد أن تمحق كل ما تبقى لديها من
الصفحه ٣٠٢ :
حرب الجمل ، وكانت
الحرب في صفين ، وما تبعهما من مآس.
ولكن الإمام علياً عليهالسلام مادام على