الصفحه ٢٠ :
مولاه»
، فها شيء منك ، أم من الله (عزوجل)؟!. فقال : «والذي لا إله هو ، إنَّ هذا من الله».
فولّى
الصفحه ٢٦ : ـ بعد ما انتهى من
إنشاده ـ : «ما
تزال يا حسان مؤيداً بروح القدس ما نصرتنا بلسانك
(١)».
ـ ٩ ـ
الظروف
الصفحه ٤٩ : * فَأَبَيْتَ عَلَيْهِمْ * وَتَبَرَّأْتَ إِلى الله مِنْ فِعْلِهِمْ
* وَفَوَّضْتَهُ إِلَيْهِمْ فَلَمَّا أَسْفَرَ
الصفحه ٧٨ : ؟. قالوا : بلى ، ولكنا سمعنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول يوم غدير خم : «من
كنت مولاه فعلي مولاه
الصفحه ٩٥ : أفرادها.
أمّا الفريق الثاني من المجحفين : فهم
الذين أنكروا كثيراً من النصوص التي جاءت في الحديث النبوي
الصفحه ١٠٨ : بالشعب ، كان أبو طالب يوقضه ليلاً
، ليرقد في مرقد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ليفديه بنفسه ، خوفاً من
الصفحه ١١١ : ، ويقين ،
لا تعدوا أن تكون عادة من العادات التي يمارسها الإنسان ، فهي مجرد حركات وأعمال
يؤديها ، وآيات
الصفحه ١١٦ : ، وقلّالك ، ولكنه ما لا يُملك ردّه ، ولا يستطاع دفعه ،
بأبي أنت وأمي ، اذكرنا عند ربِّك ، واجعلنا من بالك
الصفحه ١٣٢ :
من الأصول الإعتقادية ، وأنَّ الخليفة يتم تعيينه بالنص من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، أو السابق له
الصفحه ١٤١ : بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّـهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا) (١))
:
كل من يعتنق الدين الإسلامي
الصفحه ١٧٥ : نهبا ...» (٣).
إنَّ عدم وجود الأنصار من جهة ، ولأنَّ
قسماً لا يستهان به من قريش ، ومن المنافقين
الصفحه ١٨١ : جواره ، وقبضك إليه باختياره ، وألزم أعداءك
الحجة بقتلهم إياك لتكون لك الحجة عليهم ، مع ما لك من الحجج
الصفحه ١٨٢ : له التاريخ نظيراً ، يستنتج منه أنَّ الإمام علياً عليهالسلام كان نافذ البصيرة ،
فهو لا يرى للحياة
الصفحه ١٩٠ :
أمره بالمعروف ونهيه
عن المنكر :
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من
الوظائف الشرعية الجليلة التي
الصفحه ٢٠٥ :
ألا وإنَّكم في أيام أمل من ورائه أجل ،
فمن عمل في أيام أمله قبل حضور أجله ، فقد نفعه عمله ، ولم