الصفحه ٢٣٠ : أنكر حقه ، وظالم للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأنَّه خالف أوامره ، فهو أشقى الناس بما ارتكبه من ظلم
الصفحه ٢٣٣ :
واخترقت كل ما أحيط
حولها من حجب بفضل إخلاصه لله عزوجل متمثلاً بعمله الصالح ، وحرصه على التقوى
الصفحه ٢٣٩ :
حديث المنزلة (١)
«وأشهد أنَّك ما أقدمت ، ولا أحجمت ، ولا
نطقت ، ولا أمسكت ، إلّا بأمر من الله
الصفحه ٢٤٧ :
حديث الغدير ـ : «اللهم وال من والاه ،
وعاد من عاداه».
ولا مجال للسماوات بين ولي الله وعدوه
الصفحه ٢٥٦ :
وإذا ذهبنا في نظرتنا إلى أبعد من هذه
الحياة الفانية ، فإنَّ الدار الآخرة يرتبط مصير الإنسان فيها
الصفحه ٢٧٢ : عليهمالسلام
، وهم أهل الذكر ، وقد رواه عنهم المحدثون من الفريقين ، لذا نقتصر على نقل بعض ما
روي عن طريق السنة
الصفحه ٣٢٢ :
وأن المشركين
سينتقمون من أهل الإيمان.
كان الموقف في غاية الصعوبة والتعقيد ،
فالخطر محدق
الصفحه ٣٢٤ :
الحضور في أحد ، فجعل
يجول ، ويدعوا المسلمين إلى مبارزته ، ويصرخ فيهم : هل من مبارز؟. فلم يقم أحدٌ
الصفحه ٣٣٠ :
بين المسلمين
والمشركين ، يوم الجمعة في النصف من شوال من السنة الثالثة للهجرة ، وكان سببها
خروج
الصفحه ٣٤٠ : رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ
الصفحه ٣٤٥ : العالمين
* (وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّـهَ
مِن قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ
الصفحه ٣٥١ : حجره ، وترعرع في كنفه ، واكتسب منه علومه وآدابه ، فهو
البرهان المنير على عظمة الرسالة التي ربته ، وأفصح
الصفحه ٣٦٩ :
وما جرى فيه ، فلابد
أن يعرف الناس الحق ، ويميزوا أهله ، ويحكموا على من خرج عليه.
لقد ادعى طلحة
الصفحه ٣٩١ :
٣ ـ من أغمض عينه ، ولم ينكر : الزم
الدين الإسلامي أتباعه النهي عن المنكر ، وجعل ذلك من أقدس
الصفحه ٤٣١ :
ذلك من المخاطر ، يلقي نفسه في لهواتها دون اكتراث ، ولم يزل يجد ويجتهد في العمل
دائباً ، مسخراً كل