الصفحه ٢٥ :
فقد حملت هذه الآية
الكريمة للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وللمسلمين بشارة عظيمة من الباري عزوجل
الصفحه ١٠٠ : عاماً مضت من عام الفيل ، والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أرسل لأربعين سنة مضت من عام الفيل ، وقد جاء في
الصفحه ١٥٨ :
وأضل كل من تابعه على
هذا النهج.
وأمّا تركه الحق فواضح لما صح وتواتر من
الحديث النبوي الشريف الذي
الصفحه ٢٠٤ :
هذه الحياة ، يقدِّمه
على كل اعتبار ، يكتسب بذلك رضاه ، فتشمله رحمته ، ويعزه ، وبديهي أنَّ كل من
الصفحه ٢١٢ :
ممارستهم المحرمات
التي يعاقبون الناس عليها ، وما إلى ذلك من مخالفات.
وكثير من الناس ينتقدون من
الصفحه ٢٧٣ :
ثم قال : «يا أيها الناس من كنت
مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من
الصفحه ٣١٢ :
متعددة ، وهي على
نوعين :
١ ـ النصوص التي تصرح بالولاية : كحديث
الغدير ، وحديث : «من
كنت وليه
الصفحه ٣٣٧ :
ليستطلع له أخبارهم ،
ثمَّ عاد ، وأخبره بعددهم وعدَّتهم ، فتهيأ للخروج إليهم ، فخرج بألفين من الذين
الصفحه ٣٦٨ :
كان الإمام علي عليهالسلام يعرف الرجلين ،
ويعرف توجهاتهما ، فقد حذر الزبير عندما بايعه من نكث
الصفحه ٤٢٨ : ، مستغلاً كل مناسبة عله يهدي بنصحه أحداً منهم ،
لينقذه من النار.
لم ينتفع الخوارج بنصح ، ولم تنفع معهم
الصفحه ١٣٣ : نقلناه من ادعاء
موافقة الإمام علي عليهالسلام
على خلافة من سبقه ، وادعاء إجماع المسلمين في صدر الإسلام
الصفحه ٢٢٥ :
مِنْهُ
بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ * فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ
عَنْهُ
الصفحه ٢٢٦ :
شريفة جاء بعضها
مفسِّراً لآيات من الذكر الحكيم نزلت في فضله ، وقد تضمنت تلك الأحاديث : فرض
ولايته
الصفحه ٢٣٢ :
فيعفو عمن يشاء ،
ويعذب من يشاء.
وجزاء الأعمال ـ خيراً كان أم شراً ـ قد
يراه الإنسان في الدنيا
الصفحه ٢٣٤ : البيت عليهمالسلام
، وعدد من الصحابة رضوان الله عليهم ، وقد نقلنا نماذج مختارة منها في موضوع (وفاء
بعهد