الصفحه ٤٢١ : أرى أن أوليه» ، وأراد أن يولي ابن عباس ، أو الأشتر ، فأبى عليه الأشعث ،
وابن فدكي ، والقراء ، وأكرهوه
الصفحه ١٠٧ : متواصلاً في الله تعالى ، لا ينثني ، منذ أيام شبابه الأولى وحتى لحق
بالرفيق الأعلى ، لم يتخلف عن الجهاد وبذل
الصفحه ٤٦١ :
٩٣
نص خطبة الغدير
١٧
أول المؤمنين
٩٩
في رحاب الغدير
٢١
الصفحه ١٧٩ :
ظلامته للناس ، وقارع
خصومه بالحجة والبرهان ، ولم يكن ذلك منه خوفا ، ولا جزعاً ، ولا نكوصاً ، ولا
الصفحه ٢٠٩ : ؟!.» (١).
هذه هي دنيا أمير المؤمنين عليهالسلام اكتفى من بهارجها ،
وملذاتها ، ونعيمها الزائلئ بطمرين : إزار وردا
الصفحه ٢٤١ : الفقار ولا فتى إلّا علي ، فقال لي
: يا
علي أنت مني بمنزلة هارون من موسى»
(١) ، والذي يبدو من هذه
الرواية
الصفحه ٣٠٣ :
قالت : امرأة من العرب ، وهذه من
موالي!.
قال [الحرَث] : فتناول شيئاً من الأرض ،
ثمَّ قال : قد
الصفحه ٣١٦ :
فارس دارع ، ومعهم من
الإبل سبعمائة ، فوصلوا بدراً ، وحطوا رحالهم بالقرب منها ، وكانت قافلتهم
الصفحه ٣٥٠ :
من كل رجس ، فلا يتصور أن يصدر منه ذنب ، أو خطأ ، لا عمداً ، ولا سهواً ، وهو
الذي جسَّد أحكام الإسلام
الصفحه ٤٣٣ : منهما على رأس أمرك ، إنَّما يأخذ الله العباد بأحد الأمرين) (١).
ولننقل تقييم ما ظهر على ألسن من حاولوا
الصفحه ٢١٣ :
طلب منه أكثر مما
يستحق من بيت المال ، وألح في المسألة ، فقدم له حديدة محماة ، ليشعره أن طلبه
يؤدي
الصفحه ٢١٤ :
ولم تغير الخلافة من سيرة الإمام علي عليهالسلام شيئا ، فلم يعهد
تأريخ ولاة الأمور رجلاً تسنّم
الصفحه ٣٣٣ : كانوا قريبين منه في
آخر الفارين يبلغهم صوته ، ولكن أصمَّهم عن سماع صوته ، ما حل بهم من رعب.
باشر النبي
الصفحه ٤٣٤ :
عند الباري عزوجل ،
فيؤديها بما عهد عنه من إخلاص ، فلا شك أنَّه أحسن الخلق عبادة ، لا يفضله في ذلك
الصفحه ١٥ :
تمهيد
يوم الغدير وحجّة
الوداع (١)
:
خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من المدينة المنورة