الصفحه ٢٨٦ : واضحي الدلالة على ما
ذهب إليه الشيعة من إرادة ولاية التصرف من معنى الولي ، لنص الأول منهما بما تضمنه
الصفحه ٢٩٥ :
فطحنت فضة صاعاً لليوم الأول ، وخبزته ،
ووضعوا الخبز عند الإفطار ، فجاءهم مسكين ، وطرق الباب
الصفحه ٣١٣ : عليهالسلام أول المجاهدين في
سبيل الله تعالى من هذه الأمة ، ومواقفه في الحروب والغزوات التي جرت بين المسلمين
الصفحه ٤٤٤ :
الصراع بين الحق والباطل قديم ، بدأ مع
الإنسان منذ أن وجد على سطح الأرض ، وأول شواهد وأقدمها ما جرى
الصفحه ١٠ :
والمتوكل من سنة ٢٣٢
ـ ٢٤٧ ، والمنتصر ٢٤٧ ـ ٢٤٨ ، والمستعين ٢٤٨ ـ ٢٥٢ ، والمعتز ٢٥٢ ـ ٢٥٥ ، وهو
الصفحه ٢٠٣ :
علي عليهالسلام
وحطام الدنيا
«اعتصمت بالله ، فعززت ، وآثرت الآخرة
على الأولى ، فزهدت ، وأيَّدك
الصفحه ٤٢٦ : ذلك بنفسه ،
فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم قال : «اللهم إنَّ هذا مقام من أفلج
(٤) فيه ، كان أولى
بالفلج
الصفحه ٥٧ :
بني
هاشم ، ثمَّ اصطفى من بني عبد المطلب ، ثمَّ اصطفاني من بني عبد المطلب»
(١).
فهو
الصفحه ٣٩٤ :
يا أهل بيت رسول الله حبكم
فرض من الله في القرآن أنزله
كفاكم من
الصفحه ٣١ : أحمد : قال ابن داود (٩٤٧) من القسم الأول : عبد الكريم بن
أحمد بن موسى بن جعفر ... بن طاووس الحسني
الصفحه ٢٣١ :
علي عليهالسلام
ومخالفوه في النشأتين
«مولاي لقد رفع الله في الأولى منزلتك ،
وأعلى في الآخرة
الصفحه ١٠٩ : منهزماً هو ومن معه في اليوم الأول ، ثمَّ أعطاها
في اليوم الثاني إلى عمر ، فعاد بها منهزماً هو ومن معه
الصفحه ١٨٥ : ، ونهيت عن
المنكر ما استطعت ، لا تحفل في النوائب ، ولا تهن عند الشدائد ، ولا تحجم عن محارب
، أفك من نسب
الصفحه ٢٨١ : ، وهي أنَّ قتال البغاة المرتدين
يختص به ولي أمر المؤمنين ، يقول الرازي في تفسيره : (فكان الأولى جعل ما
الصفحه ٨٩ :
اختص به هو دون غيره
من الصحابة ، والفرق ظاهر بين قولنا : زيد معصوم ، وزيد واجب العصمة لأنَّه إمام