الصفحه ١٥٥ : ، وعَنَد عن الحق من عاداك ، اللهم سمعنا لأمرك
، وأطعنا ، واتبعنا صراطك المستقيم ، فاهدنا ربنا ولا تزغ
الصفحه ١٨٧ : بالإيمان.
صبره عند الجهاد :
من لم يتحل بالصبر لا يستطيع أن يقدم
على الجهاد ، لأنَّ المجاهد لا بد له من
الصفحه ٣١٣ : البطولات عنه لا يعني طغيان الروح العسكرية ، وما نعهده عند غيره ممَّن
عرف بالبطولة والإقدام والشجاعة ، وإذا
الصفحه ٣٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عند حفر الخندق من فتح اليمن ، والإستيلاء على مدائن كسرى ، وعرش قيصر ، وقالوا :
ليس ذلك إلّا خداع
الصفحه ٤٣٧ : أمره ، وكل الناس عند الإمام علي عليهالسلام
في ذلك سواء : القريب ، والبعيد ، والصديق ، والعدو.
مدح
الصفحه ٤٨ : جَوْراً * فَلَمّا آلَ الأمْرُ إِلَيْكَ أَجْرَيْتَهُمْ عَلى ما أَجْرَيا
(١) رَغْبَةً عَنْهُما
بِما عِنْدَ
الصفحه ٩٩ : الشريفة ، تقدَّم لها القرابين ، وتبرم عندها العهود ، ويستقسم عندها
بالأزلام ، وكانت إلى جانب الأغلبية من
الصفحه ١١٦ : ، وقلّالك ، ولكنه ما لا يُملك ردّه ، ولا يستطاع دفعه ،
بأبي أنت وأمي ، اذكرنا عند ربِّك ، واجعلنا من بالك
الصفحه ١٦٦ : ، فقال : يا أمير المؤمنين ، ما كنا نرى أهل المعصية ، والطاعة
، وأهل الفرقة ، والجماعة عند ولاة العدل
الصفحه ١٧٦ : سفيان وكان في سفر عند وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ المدينة ، جعل يطوف في أزقتها ، ويقول
الصفحه ١٩١ : وأبلغه ، يقول في بعض وصاياه : «احذر أن
يراك الله عند معصيته ، ويفقدك عند طاعته ، فتكون من الخاسرين ، وإذا
الصفحه ١٩٣ :
في هذا السبيل هو بعين الله تعالى ، ونصرة لدينه ، فلا يبالي بنائبة ، ولا يصيبه
وهن عند الشدائد والمحن
الصفحه ٢٩٥ :
فطحنت فضة صاعاً لليوم الأول ، وخبزته ،
ووضعوا الخبز عند الإفطار ، فجاءهم مسكين ، وطرق الباب
الصفحه ٢٩٨ :
مقابلة الإحسان
بالإحسان ، والإساءة بالإساءة ، ويميل إلى الجزع عند النوائب ، وما شاكل ذلك من
الصفحه ٣٠٩ : من أول آية نزلت ، حينما كان معه في غار حراء عند بدء نزول
الوحي عليه ، وحتى تمَّ نزول آخر آية قبيل