الصفحه ٣٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من لزوم اتباع الإمام علي عليهالسلام
ونصره.
أمّا الآية الكريمة : (يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٠١ : المصطفى ، وأنت يا سيد الأوصياء من جميع الخلق ، فما أعمَهَ من
ظلمك عن الحق» :
اللغة : الهلع : الحرص
الصفحه ٤١٤ : ينادي : بخ .. بخ ، من مثلك يا ابن أبي
طالب ، الله عزوجل يباهي بك الملائكة ، فأنزل الله تعالى : * (وَمِنَ
الصفحه ٤١٧ : السامري ، وتفرقوا عن هارون عليهالسلام
ولم يلتفتوا لنصحه حيث قال لهم : (يَا قَوْمِ إِنَّمَا
فُتِنتُم بِهِ
الصفحه ٤١٨ : على المتحمسين للقتال المصرين عليه ،
فخاطب الإمام علياً عليهالسلام
، وقال : (يا أمير المؤمنين ، إنّا
الصفحه ٤٢٠ :
، وعصابة من القرّاء ، الذين صاروا خوارج من بعد ، فنادوه باسمه ، لا بإمرة
المؤمنين : يا علي ، أجب القوم إلى
الصفحه ٤٢٦ :
بالتشاتم ، يقول الخوارج : يا أعداء الله أدهنتم (١)
في دين الله. ويقول المؤمنون : فارقتم إمامنا ، وفرقتم
الصفحه ٥ : ،
وإتمام النعمة ، ورضى
الرب
برسالتي والولاية
لعلي من بعدي
صَدَقَ رَسُولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧ : تعالى
ولايته يوم الغدير ، فأكمل
بها الدين ، وأتم بها
النعمة على المؤمنين ،
صنو الرسول
الصفحه ١٣ : الذي بَلّغ فيه الرسول
الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمراً خطيراً يتوقف عليه تبليغ رسالته ، فولاية
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذلك الحشد من المسلمين : مَن
أَولى بكم من أنفسكم؟. فقالوا : الله
ورسوله أعلم ، وبعد هذه المناشدة
الصفحه ٢٤ :
ومتفرغة عنها ،
وامتداد لها ، لا تختلف عنها بشي ، فكل ما اختص به الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
من
الصفحه ٣٢ : ، يقف عليه صلوات الله عليه ، ويقول : السلام على رسول
الله خاتم النبيين ، وهي تقرب من كراسة ونصف قطع
الصفحه ٣٩ : مَوْلايَ وَمَولى
المُؤْمِنِينَ * وَأَنَّكَ عَبْدُ اللهِ وَوَلِيُّهِ وَأَخُو الرَّسُولِ
وَوَصِيُّهِ
الصفحه ٥٠ :
رَأَيْتَ أَنْ
قَتَلْتَ النَّاكِثِينَ وَالقاسِطِينَ وَالمارِقِينَ وَصَدَّقَكَ رَسُولُ الله
صَلّى