الصفحه ١٤ :
الوداع ، وعلاقتها بغدير خم وما جرى فيه ، ونص الخطبة المباركة ، ثمَّ التعليق
عليها بما يناسب هذا الموجز
الصفحه ٢١ : ،
والحديث عنها مفصَّلاً ، ودراستها بدقة ، ولكن طبيعة بحثنا تقتضي أن نقتصر على
التعليق عليها باقتضاب ، لأنَّ
الصفحه ٨٦ : (١).
ثانياً : من الحديث النبوي الشريف : قال
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «علي
مع الحق ، والحق مع علي ، ولن
الصفحه ٣٧٧ :
والإمام علي عليهالسلام هو تالي الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والذي قال عنه : «علي
مع الحق
الصفحه ٣٩٤ : وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
الصفحه ٢٧٢ :
فنحن في غنىً عن
إيرادها ومناقشتها.
على أنَّ نزول هذه الآية الكريمة في
الغدير هو رأي أهل البيت
الصفحه ٢٨١ :
ومحدِّثين ، أنَّ هذه
الآية نزلت في علي عليهالسلام
، ويُستدل على نزول ما سبقها فيه بوحدة السياق
الصفحه ٣٧٤ :
علي عليهالسلام
يدعوهم إلى الوحدة :
لقد أعذر الإمام علي عليهالسلام إلى معاوية وأهل
الشام بما
الصفحه ٣٨١ :
إنَّ الإستهتار بأمور الدين بالدرجة
التي بلغها معاوية تدل على كفره ، وتؤكد أنَّه جاحد للرسول صلى
الصفحه ٤١٨ :
ويتمسكون بعبادة
العجل.
لقد دعا الإمام علي عليهالسلام معاوية إلى حكم
القرآن مراراً ، قبل أن تنشب
الصفحه ١٣٣ :
علي عليهالسلام ـ كما مر ، يذهب
المعتزلة إلى جواز تقديم المفضول على الفاضل ، وحجتهم في ذلك ما
الصفحه ١٧٥ :
ربَّه
، فرأيت أنَّ الصبر على هاتا أحجى
(١) ، فصبرت وفي العين
قذى ، وفي الحلق شجا (٢)
،
أرى تراثي
الصفحه ٣٤٧ :
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنفذ على رسلك ، حتى تنزل بساحتهم ، فادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم
الصفحه ٣٨٤ :
تفارق شفاههما كلمة
التوحيد ، فمضيا شهيدين من أجل الثبات على الدين الذي هو جزء لا يتجزأ من كيانهما
الصفحه ٤٦٤ :
سياسة علي عليهالسلام
تقواه
٣٥٧
موقف علي عليهالسلام
يوم الهجرة :
٤١١