الصفحه ٨٨ :
من الصحابة في حدود
ما اطلعت عليه (١)
: أبو سعيد الخدري ، وأبو ذر الغفاري ، وأبو هريرة ، وجابر بن
الصفحه ١٠١ :
يكون قد ولد على
الفطرة ، وقد نشأ في حجر الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبيل نزول الوحي
الصفحه ١٣٤ :
أحاديث في فضائل
الخلفاء الثلاثة وغيرهم من الصحابة لمعارضة فضائل الإمام علي عليهالسلام ، ونقضها
الصفحه ١٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولم يؤمن برسالته إيماناً صحيحاً ، وإنَّما أظهر الإيمان نفاقاً.
وللعدول عن الإمام علي
الصفحه ١٥٧ : ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّ
الله جعل علياً ، وزوجته ، وأبناءه حجج الله على خلقه
الصفحه ١٧٦ : وإليكم
وليس لها إلّا أبو حسن علي
فقال عمر لأبي بكر : إنَّ هذا قد قدم ،
وهو فاعل
الصفحه ٢٤٠ :
أما الحديث الذي رواه الإمام علي عليهالسلام في هذه الفقرة فيعرف
بـ (حديث المنزلة) ، وقد اشتهرت
الصفحه ٢٤٧ : ،
وهذا أمر بيِّن لا يخفى على ذي لب ، يعرفه كل مسلم بالضرورة لشهرته ، وتواتره عن
المشرع ، ويعرفه العقل
الصفحه ٢٧٠ :
الإمام علي عليهالسلام ؛ لأنَّه سيد
المؤمنين ، وأولهم إيماناً ، والإيمان من جهة ، والفسق والنفاق
الصفحه ٢٨٧ : ، ومن
الولاية للإمام علي عليهالسلام
التي نزل بها الذكر ، وأكدتها السنة في مواقف عديدة ، والدعاء إلى
الصفحه ٣٦٠ :
وتشدده في استرجاع ما
نهبه بنو أمية وصنائعهم على عهد عثمان ، وعدم استرضائه الأشراف بالأموال ، وهؤلا
الصفحه ٣٦٩ :
وما جرى فيه ، فلابد
أن يعرف الناس الحق ، ويميزوا أهله ، ويحكموا على من خرج عليه.
لقد ادعى طلحة
الصفحه ٣٧٣ :
بيعة الإمام علي عليهالسلام والخروج عليه (١)
، يريد بذلك إثارة الفتنة عليه ، وتقويض حكمه ، وقد
الصفحه ٤١٦ :
آخرها
بأولها ، وقد صبر لكم القوم على غير دين ، حتى بلغنا منهم ما بلغنا ، وأنا غاد
عليهم بالغداة
الصفحه ٤٢٨ :
الشر ، فصمم على العصيان
، والعدوان على الأمة ، ولم يخفَ على الإمام علي عليهالسلام
ذلك ، فما برح