الصفحه ٣٠٠ : خير وعطاء مبتغياً به وجه
الله ، وما يتحلى به من التقوى والصلاح.
تلك هي نظرة الإسلام للجميع ، وعلى
الصفحه ٣٠٢ :
حرب الجمل ، وكانت
الحرب في صفين ، وما تبعهما من مآس.
ولكن الإمام علياً عليهالسلام مادام على
الصفحه ٣٠٣ : قرأت ما بين اللوحين ، فما رأيت لولد إسماعيل على ولد إسحاق عليهماالسلام فضلاً ، ولا جناح
بعوضة
الصفحه ٣٣١ : اُبي بن
سلول مع الجيش ، وفي الطريق انظم إليه المنافقون ، فاتفقوا على العودة إلى المدينة
المنورة متعللين
الصفحه ٣٤١ : كلها مقصودة منه ، ولم
أعثر على نص يؤيد أحدها ، أو يعيِّن المقصود من النداء.
بيعة الشجرة
أمّا بيعة
الصفحه ٣٤٦ : ، أرسل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كتيبة لفتح الحصن ، أمَّر عليها أبا بكر ، وأعطاه الراية ، فذهبت
الصفحه ٣٦٥ : ، وما أخذ الله على
العلماء أن لا يقاروا على كظة ظالم ، ولا سغب مظلوم ، لألقيت حبلها ـ أي الخلافة ـ
على
الصفحه ٣٧٩ : أعلنوا العداء للإمام علي عليهالسلام
، وشنّوا عليه الحرب ، لم ينقموا عليه إلّا جهاده ، وتقواه ، والتزامه
الصفحه ٣٨٠ : الذي أخرج أهل الشام لحرب الإمام علي عليهالسلام
، وعداء معاوية لله تعالى حقيقة دلَّ عليها سلوكه
الصفحه ٣٩١ : ، وجب
على المسلمين النهوض والإنقياد لأمره كل حسب طاقته ، ومن تخلف استحق اللعن والعذاب
، لتهاونه عن نصرة
الصفحه ٣٩٥ : ء
فدكاً ، ورد شهادتك ، وشهادة السيدين سلالتك وعترة المصطفى صلى الله عليكم ، وقد
أعلى الله على الأمة درجتكم
الصفحه ٤٠٥ : ذوي القربى لأهل البيت عليهمالسلام
عند الشيعة والسنة ، فإنَّ قطعه عنهم ، مقترنا بمنع الزهراء عليها
الصفحه ٤٣٠ : ، ويخرج منه ، وفي حديث علي عليهالسلام
: اُمرت بقتال المارقين (يعني الخوارج).
البنان : الأصابع ، وقيل
الصفحه ٤٤٠ :
الكريمة ، والإمام
علي عليهالسلام
هو سيد المؤمنين ، وقائدهم ، وبه يقتدى في طاعته ، وجهاده.
قال
الصفحه ٤٤٦ : ، وسلب ، وتمثيل ، وتنكيل ، وسبي ،
ولم يقتصر ما أصاب السبط الشهيد عليهالسلام
من ظلم على ما جرى في واقعة