الصفحه ١٦٢ : يقابلها بأحد أمرين : إمّا الإقتصاص بإساءة مثلها ، أو
العفو عن المسيء ، والإعراض عنه تكرّماً ، ولا يعتبر
الصفحه ١٧٨ : أهل البيت ، ونحن
أحق بهذا الأمر منكم ما كان فينا : القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ،
العالم
الصفحه ٣٣١ : ـ وهم خمسون رجلاً ـ على الجبل ، ليقوموا بحماية ظهور المسلمين
من العدو ، وأمَّر عليهم عبد الله بن جبير
الصفحه ٤٤٦ : ، وأمر ، وأبشع من المصائب التي مارسها الأمويون في
واقعة الطف مع سبط الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الحسين
الصفحه ٤٤٩ :
، وخزنة العلم ، والثقل الذي أمر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالتمسك به في حديث الثقلين ، الذي نص على
الصفحه ٢٣ : باقيان ما
بقي الدهر ، إلى أن يردا عليه الحوض يوم القيامة ، وهذا يقتضي وجود إمام قائم
بالأمر من العترة
الصفحه ٦١ : لقب للخليفة ما دام
في منصبه.
ولكن الأمر يختلف بالنسبة للوصي المرتضى
الإمام علي عليهالسلام
فهو
الصفحه ٩٣ : : «كان
علي يقول لأصحابه : أنا والله النبأ العظيم الذي اختلف فيَّ جميع الأمم بألسنتها ،
والله ما لله نبأ
الصفحه ١٦٣ :
بعضاً منها على سبيل
المثال :
ففي حرب الجمل ، وبعد أن هزم جيش أعدائه
، وقتل منهم من قتل ، وظفر
الصفحه ٢٩٨ :
النزعات الذاتية ، التي لا يملك الإنسان زمام نفسه عندما يواجهها ، إلّا إذا كان
مؤمناً ، قد روَّض نفسه على
الصفحه ٣٢٢ : بالمسلمين من الخارج ومن الداخل ، حيث أراد المشركون واليهود الإجهاز
على الإسلام ، وحيث كان وجود المنافقين بين
الصفحه ٤١٩ :
بهذا المنطق الزائف وقف الأشعث يخذل
الناس عن الإمام علي عليهالسلام
، وكأنَّه يحرضهم على التمرد
الصفحه ٢٦ :
وقد أقره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
على هذا القول ، كما أقره على كل ما جاء في شعره ، إذ قال له
الصفحه ١٦٧ :
التزامه بالعهود :
عهد الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الإمام علي عليهالسلام
بكل ما
الصفحه ١٧١ :
علي عليهالسلام
والحق المغتصَب
«وأشهد
أنَّك ما اتقيت ضارعاً ، ولا أمسكت عن حقك جازعاً ، ولا