الصفحه ٨٤ : بالكفر لقبوله التحكيم في صفين ، الأمر الذي هم
أجبروه عليه ، وهكذا كل ما لفق على الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٥٨ :
وأضل كل من تابعه على
هذا النهج.
وأمّا تركه الحق فواضح لما صح وتواتر من
الحديث النبوي الشريف الذي
الصفحه ٤٠٧ : القذى ،
وشربت على الشجى ، وصبرت على أخذ الكظم ، وعلى أمرّ من طعم العلقم»
(٢). ودخل عليه المقداد
ـ يوم
الصفحه ١٩٦ : يريد وجه الله تعالى ، ويجاهد في سبيله بصبر وثبات على سلامة من دينه ،
وبصيرة من أمره ، وتحت راية رسوله
الصفحه ٣١٤ :
الضلال ، والأخذ
بيدها إلى السعادة في الدارين ، وحاولوا بكل جهد الإجهاز على النبي المصطفى
الصفحه ٣٨٢ : تمَّ تعيينه بالنص. ن
إنَّ كل دعوتين متضادتين تتصارعان على
أمر ، لابد أن تكون إحداهما على الحق
الصفحه ٤١٢ : المشركون بخروجه ،
فيفسد عليه أمره ، وكانت عنده لبعض أهل مكة أمانات ، لابد أن يودعها عند من يأتمنه
الصفحه ٤٦٢ : ء الزكاة :
١٨٨
الشاك في علي عليهالسلام
١٥١
أمره بالمعروف ونهيه عن المنكر
الصفحه ٨٨ : على عصمته ، والقطع على باطنه ومغيبه ، وأنَّ ذلك أمر
__________________
(١) تجد رواياتهم في
الصفحه ١٧٦ : :
بني هاشم لا يطمع الناس فيكم
ولا سيما تيم بن مرة أو عدي
فما الأمر إلّا منكم
الصفحه ٣٦٠ :
وتشدده في استرجاع ما
نهبه بنو أمية وصنائعهم على عهد عثمان ، وعدم استرضائه الأشراف بالأموال ، وهؤلا
الصفحه ٣٦٩ :
وما جرى فيه ، فلابد
أن يعرف الناس الحق ، ويميزوا أهله ، ويحكموا على من خرج عليه.
لقد ادعى طلحة
الصفحه ٣٧٣ : بن العاص يستعين به على
أمره ، ووعده بولاية مصر إن تمَّ له ما يريد ، فوعده عمرو بأن ينصره ، وسار إليه
الصفحه ٤٣٢ :
المحاولات اليائسة في
إخفاء فضله ، بل على العكس نراهم ـ وهم يبذلون كل الجهود لإخفاء فضله ـ يعترفون
الصفحه ٤٤٤ : بإكمال الدين ، وإتمام
النعمة على المسلمين بالولاية التي فرضها الله عزوجل ، وأمر النبي