الصفحه ٦٧ : ، وتقدم بيان أسماء المصادر التي روت عنهم ؛ لذا كان أمر الوصية على حد
كبير من الشهرة في صدر الإسلام ، يدل
الصفحه ٣٠٢ : علي ، فأتته امرأتان ، فقالتا : يا أمير المؤمنين [إننا] فقيرتان
مسكينتان. قال : قد وجب حقكما علينا
الصفحه ٣٤٦ : ، أرسل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كتيبة لفتح الحصن ، أمَّر عليها أبا بكر ، وأعطاه الراية ، فذهبت
الصفحه ٣٧٦ :
بن علي الباقر عليهالسلام
(٥).
ومن البديهي أنَّ أمره تعالى المؤمنين
بأن يكونوا مع الصادقين هو
الصفحه ١٤٨ :
علي عليهالسلام وعبيدة عندما طلب
شيبة ، وعتبة ، والوليد أن يبرز إليهم أكفاؤهم من بني هاشم
الصفحه ١٩١ : بما
تحدث به الإمام علي عليهالسلام
في هذا المجال ، كما نقل التأرخ من سيرته في الأمر بالمعروف والنهي عن
الصفحه ٣٧١ :
يتدبرون القرآن ، همجٍ رعاع ضالون ، وبالذي أنزل على محمد فيك كافرون ، ولأهل
الخلاف عليك ناصرون ، وقد أمر
الصفحه ٢٧١ :
كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يرغب في أن يعمل على خلق ظروف ملائمة لإعلان الولاية ، ويخشى أن
الصفحه ٤٣٤ : عزوجل ، وعلى رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في تنصيبهما إيّاه للخلافة ، وولاية الأمر ، وقد اختص هذا الاسم
الصفحه ٣٥٧ :
سياسة علي عليهالسلام
تقواه
«كم
من أمر صدَّك عن إمضاء عزمك فيه التقى ، واتبع غيرك في مثله
الصفحه ٣٨٦ :
الباغية»
(١) ، وهذا الحديث رواه
عدد كبير من الصحابة بألفاظ مختلفة ، وهم في حدود ما اطلعت عليه
الصفحه ٢٢٤ :
فليس بوسع أحد أن
يكفر ببعضها ، أو يجحده ، ويدعي مع ذلك البقاء على الإيمان لأنَّه يتمسك بالبعض
الصفحه ٣٩٤ : والسلام عليه وعليهم ، وقد أمر المسلمين بذلك ، وأرشدهم
إليه ، كما نهاهم عن الصلاة عليه دون ذكر أهل بيته
الصفحه ٣٨١ : الخليفة الشرعي لم يقره عليها ، بل أمره بالتنحي ، فتمرَّد ، ولم تصح
له خلافة لوجود خليفة شرعي تمت له البيعة
الصفحه ١٧٥ : هذا الأمر في أقل حي من قريش ، والله لئن شئت لأَملأنَّها عليه خيلاً
ورجالاً. فقال علي : «يا
أبا سفيان