الصفحه ٨٦ : (١).
ثانياً : من الحديث النبوي الشريف : قال
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «علي
مع الحق ، والحق مع علي ، ولن
الصفحه ٢٧٢ :
فنحن في غنىً عن
إيرادها ومناقشتها.
على أنَّ نزول هذه الآية الكريمة في
الغدير هو رأي أهل البيت
الصفحه ٤١٨ :
ويتمسكون بعبادة
العجل.
لقد دعا الإمام علي عليهالسلام معاوية إلى حكم
القرآن مراراً ، قبل أن تنشب
الصفحه ١٣٣ :
علي عليهالسلام ـ كما مر ، يذهب
المعتزلة إلى جواز تقديم المفضول على الفاضل ، وحجتهم في ذلك ما
الصفحه ٣٤٧ :
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنفذ على رسلك ، حتى تنزل بساحتهم ، فادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم
الصفحه ٣٨٤ :
تفارق شفاههما كلمة
التوحيد ، فمضيا شهيدين من أجل الثبات على الدين الذي هو جزء لا يتجزأ من كيانهما
الصفحه ٤٦٤ :
سياسة علي عليهالسلام
تقواه
٣٥٧
موقف علي عليهالسلام
يوم الهجرة :
٤١١
الصفحه ١٠٤ :
وقبول إسلامه ،
وأنَّه أو من أسلم.
الثاني : إنَّ هذا الجمع مبني على
الأخبار التي يستفاد منها تقدم
الصفحه ١٥٣ :
على المنابر (١).
وسار على سيرة معاوية في التشجيع على
وضع الحديث أغلب من تسلط بعده على الدولة
الصفحه ٢٩٩ : عندما ألقت إليه زمامها ، وعندما كان يرى الأمور تسير على
ما يرام ، أو عندما احلولك الأفق ، وتعثَّرت مسيرة
الصفحه ٣١٢ :
متعددة ، وهي على
نوعين :
١ ـ النصوص التي تصرح بالولاية : كحديث
الغدير ، وحديث : «من
كنت وليه
الصفحه ٣٨٩ :
أعداءُ الحق
«وعلى
من سلَّ سيفه عليك ، وسللت سيفك عليه يا أمير المؤمنين ، من المشركين
الصفحه ٥٨ :
فيهم ، وأودع أسرار
رسالته إلى وصيه المرتضى الإمام علي عليهالسلام
ليكون مرجع الأمة بعده ، ثمَّ
الصفحه ١٣٤ :
أحاديث في فضائل
الخلفاء الثلاثة وغيرهم من الصحابة لمعارضة فضائل الإمام علي عليهالسلام ، ونقضها
الصفحه ١٥٧ : ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّ
الله جعل علياً ، وزوجته ، وأبناءه حجج الله على خلقه