الصفحه ٣٣٢ :
غلام لهم ، فقتله
الإمام علي عليهالسلام
فسقط اللواء ، وهزم المشركون ، وأخذ المسلمون يلاحقونهم
الصفحه ٤٠٣ :
سَهمُ ذوي القربى
«ثمَّ
أفرضوك سهم ذوي القربى مكراً ، وأحادوه عن أهله جوراً ، فلما آل الأمر إليك
الصفحه ١٥ : ، علَّمهم فيها معالم دينهم ، ومناسك حجهم ،
وبعد أن أنهى مناسك حجه ، وبلَّغهم ما أُمر بتبليغه ، عزم على
الصفحه ٢٢ :
ـ ٢ ـ
بدأ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
خطبته بحمد الله تعالى ، والثناء عليه ، ثمَّ جدَّد
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبذلك كان على بيِّنة من ربِّه ، ويقين من أمره بما تلقاه من هذا المنبع الصافي
، فكان يهدي إلى
الصفحه ٢٦٧ :
آية التبليغ
«وأنَّ الله تعالى استجاب لنبيه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيك
دعوته ، ثم أمره بإظهار
الصفحه ٢٨٢ : (٢).
ورُوي عن عبد الله بن مسعود ، قال :
اُمر علي بقتال الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين
الصفحه ٣٢٦ : إلى اليأس ، فانتهى الأمر برجوع الجيش عن المدينة يجر أذيال
الخيبة والفشل ، يقول الصحابي الجليل جابر بن
الصفحه ٤٠٤ : نزولها فيهم عن ابن عباس ، وعن علي بن
الحسين عليهالسلام
(١).
وقد اختلف الشيعة والسنة في عدد أسهم
الخمس
الصفحه ٤٣٧ : أمره ، وكل الناس عند الإمام علي عليهالسلام
في ذلك سواء : القريب ، والبعيد ، والصديق ، والعدو.
مدح
الصفحه ٣٧ : الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ
السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ
الصفحه ٤٥ : عَلَيْهِ وَآلِهِ جَمِيعَ حُروبِهِ وَمَغازِيهِ * تَحْمِلُ الرَّايَةَ
أَمامَهُ * وَتَضْرِبُ بِالسَّيْفِ
الصفحه ١١٣ : ، ويدلهم على الصواب فيما اختلفوا فيه ، إلى أن عاد الحق
إلى نصابه ، فقام بالأمر خير قيام ، وهو يتحرى في كل
الصفحه ٢٦٨ : ، فاحفظ عليَّ اليوم علياً ، ربِّ
لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين»
(٣).
٣ ـ دعاؤه له يوم خيبر ، قال
الصفحه ٣٢٧ : ، والعزيز الذي
يمنح العز والنصر لأوليائه ، وليس الأمر كما ظن المشركون واليهود أنَّهم سينتصرون
بما أعدوا من