الصفحه ٢٧٧ : الإيمان بأنَّه خليفة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وولي أمور المسلمين بعه بلا فصل بما تعنيه هذه
الصفحه ٤٤ :
الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَـٰذَا مَا وَعَدَنَا اللَّـهُ
وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٤٤ : الضلال ، وقد قضى حياته في محاربة الضلال.
ولقد عهد الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الإمام علي
الصفحه ٣١٩ :
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا * وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ
يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ
الصفحه ٣٨٤ : ، وما ألزما به المسلمين من ملازمته ،
ومتابعته ، وعرف أحقيته في الخلافة ، وقد عُرف عمار على عهد رسول الله
الصفحه ١٢٠ :
وفي حديث علي عليهالسلام : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «علي
يعسوب المؤمنين ، والمال
الصفحه ٣٦٩ : عبد الله بن عمر ، وسعد بن أبي وقاص ممن امتنع عن
بيعته ، فتركهما ، وقد أوضح ـ كما مرّ ـ سياسته التي
الصفحه ٢٣٩ : ورسوله قلت : والذي نفسي بيده ، لقد نظر
إليَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أضرب
بالسيف قدماً ، فقال
الصفحه ٣٣٦ : هوازن ، وخروجها لغزو مكة ، فأرسل عيناً
__________________
(١) لسان العرب.
(٢) الصحاح.
(٣) المنجد.
الصفحه ٤١٦ : ليشاوره ، فقال له : يا عمرو ، إنَّما هي
الليلة حتى يغدو علينا بالفيصل ، فما ترى؟. قال : إنَّ رجالك لا
الصفحه ٤٣٩ : )(١)
* ولما
رأيت أن قتلت الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين ، وصدقك رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعده
الصفحه ٣٦٦ : مستحقي العطاء ، كما كان يفعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، متبعاً سنته ، فبدأ المنتفعون الذين كانوا
الصفحه ٣٥٤ :
علي عليهالسلام ، فجمع له الراية
واللواء ، وقد تحدثنا عن مواقف الإمام علي عليهالسلام
في ميادين
الصفحه ٤١٥ :
رفع المصاحف في صفين
«ثمَّ
محنتك يوم صفين ، وقد رُفعت المصاحف حيلة ومكراً ، فأعرض الشك ، وعزف
الصفحه ٤١١ : بمنزلة ابنه ، بل كان أكثر شفقة عليه من الأب على
ابنه.
وكما كان إبراهيم يريد امتثال أمر الله
تعالى بقتل