الصفحه ٣٩٢ : الصحيح والمتواتر لدى جميع المسلمين ، على اختلاف مذاهبهم وأهوائهم
أنَّ الله عزوجل ، والرسول المصطفى
الصفحه ٣٩٤ :
يا أهل بيت رسول الله حبكم
فرض من الله في القرآن أنزله
كفاكم من
الصفحه ٤٠٤ : ، هي : سهم الله عزوجل ، وسهم للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهذان السهمان لرسول الله
الصفحه ٤٠٧ : الله وجهه ، يحمل فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على دابة ليلاً في مجالس الأنصار ، تسألهم
الصفحه ٤١٣ : عن إنزال الأذى به.
بقي الإمام علي عليهالسلام في مكة المكرمة
ثلاثاً ، أدى فيها ما كلفه به الرسول
الصفحه ٤٣٥ :
تدردر
، ويخرجون على خير فرقة من الناس.
قال أبو سعيد : فأشهد أنّي سمعت هذا الحديث من رسول الله
الصفحه ٤٤٢ : ربه ، وذلك بمقتضى عصمته ، حيث شهد له الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأنَّه مع الحق ، وأنَّ الحق
الصفحه ٤٤٨ : على المسلمين يجب عليهم التمسك بها ، فالإقرار بها طاعة لله
تعالى ، وتصديق للرسول
الصفحه ١٧ : ضلَّ ، ولا مضلَّ لمن هدى ، وأشهد أن لا إله إلّا الله ، وأنَّ
محمداً عبده ورسوله.
أمّا
بعد : أيّها ال
الصفحه ٢١ : الكريمة
: (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا
أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا
الصفحه ٢٧ :
مولاي
، ومولى كل مؤمن ومؤمنة» وقد توالى المسلمون
الذين حضروا على أداء البيعة بأجمعهم ، كان الرسول
الصفحه ٣٦ : وَبَرَكاتُهُ * أَشْهَدُ أَنَّكَ أَخُو رَسُولِ الله وَوَصِيُّهُ
* وَوارِثُ عِلْمِهِ وَأَمِينُهُ عَلى شَرْعِهِ
الصفحه ٤٣ : المَخْصُوصُ بِعِلْمِ التَّنْزِيلِ * وَحُكْمِ التَّأْوِيلِ * وَنَصِّ
الرَّسُولِ * وَلَكَ المَواقِفُ
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام ، قال : «بَدَرَهُمْ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالكلام فقال : «أيّكم
يوازرني على هذا الأمر
الصفحه ٧١ : العلم ، هذا لعاب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، هذا
ما زقني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
زقّا