الصفحه ٦١ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «يا
أنس ، أول من يدخل من هذه الباب : أمير المؤمنين ، وقائد
الصفحه ٩٤ : الْقُرْبَىٰ)(١)
، حيث روي عن ابن عباس : أنَّ هذه الآية لمّا نزلت ، قالوا : يا رسول الله ، من
قرابتك هؤلا
الصفحه ١٠٧ : تركته ، وغادرت بيتها ، ومجمحون : منهزمون في
الحرب (١).
والأخذ بكلتا الروايتين مناسب ، فقد كان
الإمام
الصفحه ١٨٦ : : يا رسول الله أتصنع هذا وقد غفر لك ما
تقدم من ذنبك وما تأخر؟!. فقال : يا عائشة أفلا أكون عبداً شكوراً
الصفحه ٤١٢ : المشركون بخروجه ،
فيفسد عليه أمره ، وكانت عنده لبعض أهل مكة أمانات ، لابد أن يودعها عند من يأتمنه
الصفحه ٤٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو يقسم قسماً ، أتاه ذو الخويصرة ـ وهو رجل من تميم ، فقال : يا رسول الله
إعدل!. فقال رسول الله
الصفحه ٢٢٧ : الحسكاني بإسناده إلى أبي
جعفر الباقر عليهالسلام
عن أبيه ، عن جده ، قال : خرج رسول الله
الصفحه ٣٤٦ : ».
فسار عليهالسلام
بالراية ، ثمَّ وقف ، ولم يلتفت ، وقال : «يا رسول الله اُقاتلهم حتى يكونوا
مثلنا؟».
الصفحه ٢٧٣ : ذلك عليه ، فأوحى الله إليه : (يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ) الآية
الصفحه ٢٤١ : الفقار ولا فتى إلّا علي ، فقال لي
: يا
علي أنت مني بمنزلة هارون من موسى»
(١) ، والذي يبدو من هذه
الرواية
الصفحه ٢٠٩ : أصحابه : (مضيت معه إلى منزله ، فنادى : يا فضة ، فجاءت خادم
سوداء ، فقال : غدينا. فجاءت بأرغفة ، وبجرة
الصفحه ١٢٥ :
ربَّت رسول الله في حجرها ، فقال النبي في شأنها : فاطمة أمي بعد أمي
(٣)».
وقال ابن أبي الحديد : (وابن
الصفحه ٨٧ : الثقلين؟. فنادى
مناد وما الثقلان يا رسول الله؟.
قال
: الثقل الأكبر : كتاب الله ، طرف بيد الله عزوجل وطرف
الصفحه ٢٨٥ : »
(١).
عن أبي ذر الغفاري ، قال : أما إنّي
صليت مع رسول الله يوماً من الأيام صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد
الصفحه ٢٣٠ : )
قال رسول الله : «أنا
المنذر ، وعلي الهادي من بعدي» وضرب بيده إلى صدر علي ، فقال : «أنت الهادي بعدي