الصفحه ٣٣٣ :
كذلك حتى قال جبرائيل عليهالسلام
: «يا
محمد إنَّ هذه لهي المواساة ، وقد عجبت
الملائكة
من مواساة هذا
الصفحه ١٠١ : نزول الوحي عليه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
،
فقلت : يا رسول الله ما هذه الرنَّة؟. فقال : هذا الشيطان قد
الصفحه ١٩ : (١)».
واستأذن حسان بن ثابت الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أن ينشد في المناسبة شعراً ، فإذن له. فقال : يا معشر
الصفحه ٤٠٧ : النصرة ، فكانوا يقولون : يا بنت رسول
الله قد مضت بيعتنا لهذا الرجل ، ولو أنَّ زوجك وابن عمك سبق إلينا قبل
الصفحه ٦٢ : ، كيف أصبح رسول الله؟ قال : بخير ، يا أخا رسول الله ، قال له علي
: جزاك الله عن أهل البيت خيراً ، قال له
الصفحه ٣٦٣ : تركته على
ذكر منك ، وتغافلت عنه (٢).
الفتنة وقبول الخلافة
:
قُتل عثمان ، فبقيت الدولة الإسلامية
بدون
الصفحه ٤٤٠ : عليهالسلام : «عهد إليَّ رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن
أقاتل الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين. فقيل له
الصفحه ٢٩٦ : : أنا يا رسول الله. فأتى فاطمة ، فأعلمها. فقالت :
ما عندنا إلّا قوت الصبية ، ولكنا نؤثر به ضيفنا. فقال
الصفحه ٣٣٩ : أمام زحف العدو
غيرهم ، وفيهم يقول العباس بن عبد المطلب عليهالسلام
:
نصرنا رسول الله في الحرب
الصفحه ٦٧ : أيوب الأنصاري ، من
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لفاطمة في مرضه : «إنَّ
الله اطلع إلى أهل
الصفحه ١٧٨ : ، تسألهم النصرة ، فكانوا يقولون : يا بنت رسول الله
، قد مضت بيعتنا لهذا الرجل ، ولو أنَّ زوجك وابن عمك سبق
الصفحه ١٤٨ : المدينة المنورة يوم فتح خيبر
في السنة السابعة للهجرة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «لست
أدري
الصفحه ٢٥٧ : . فقال : فما قلت له أنت يا عمّاه؟ قال : قلت له :
أنا عم رسول الله صلى الله عليه وآله وسل ، ووصي أبيه
الصفحه ٤١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يريد بالغار ـ بات علي بن أبي طالب على فراش رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأوحى الله إلى
الصفحه ٧٠ :
١ ـ جاء في حديث المؤاخاة عن زيد بن أبي
أوفى : فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «والذي