الصفحه ٣٢١ : .
[٢٢] وأمّا حقّ أبيك :
ـ فتعلم أنّه أصلك ، ( وأنّك فرعه )
وأنّك لولاه لم تكن ، فمهما رأيت في نفسك
الصفحه ٣٢٢ : الدنيا كلّها ) فملّكك نفسك ، (
وحلّ أسرك ) وفرّغك لعبادة ربّك ( واحتمل بذلك التقصير في ماله )
ـ فتعلم
الصفحه ٣٢٩ :
[٣٩] وأمّا حق المستشير :
ـ فإن حضرك له وجه رأي ، جهدت له في
النصحية و (١)
أشرت عليه ( بما تعلم
الصفحه ٣٣٢ :
( ـ وأحسن به الظنّ.
ـ وأعلم أنّه إن منع فماله منع ، وأن
ليس التثريب في ماله ، وإن كان ظالما
الصفحه ٣٥٢ :
بوجود الناصر ... ( أمير المؤمنين في
الخطبة الشقشقية ) / ٢٤.
* أنا ابن مكة ومنى ، أنا
الصفحه ٥٨ : بالسيف
شرطا في الإمامة فإنّ الإمام علي بن الحسين السجّاد ، وأبناءه الأئمة عليهمالسلام لم يقوموا بدور
الصفحه ٦٧ : ، وأنه كان بذلك إماما للمؤمنين (١).
وقد أقاموا
الحجج وجمعوا النصوص الدالة على إمامته عليهالسلام
في
الصفحه ٩٢ : !
فبدّل نشوة الانتصار الى حشرجة الموتى في حلوق المحتفلين!
وفي التزام
الإمام السجّاد عليهالسلام
بذكر
الصفحه ٩٩ :
قال ابن أبي قرّة في ( مزاره ) بسنده عن
أبي جعفر الباقر محمد بن علي بن الحسين عليهالسلام
، قال
الصفحه ١٠٣ :
وجمع أسماء من روى عنه في كتب أخرى (١) ومجموع من ذكرهم الشيخ الطوسي ـ فقط ـ
من الرواة عن الإمام
الصفحه ١٠٤ : الدين ، بارىء الخلق أجمعين ،
الذي بعد فارتفع في السماوات العلا ، وقرب فشهد النجوى ، نحمده على عظائم
الصفحه ١٠٩ :
الجيش الجرار إنما
توجّه بقصده الى ( علي بن الحسين ) لا ليحترمه طبعا!
فعلي بن الحسين ، في نظر
الصفحه ١١٢ : ممّا في
الإسلام من خطط تحرّرية ، ومخلّصة من العبودية والفساد ، وذلك لمّا رأوا الأمويين
ـ أعداء هذا
الصفحه ١٢٨ :
كره الله تعالى ما
نحن فيه لغيّره ».
وقال معاوية
في بعض خطبه : « أنا عامل من عمّال الله اُعطي من
الصفحه ١٣٧ :
يستبعد
عنها كلّ أدعياء الإمامة من غير ما لياقة ، فضلا عن الاستحقاق.
فأين أولئك المغمورون في