الصفحه ١٣٤ :
والمرجئة ـ مع
ذلك ـ يقولون في الأمويين إنهم الحكّام الذين تجب طاعتهم ، وإنهم مؤمنون لا يجوز
الحكم
الصفحه ١٤٥ :
المتنامية ، وتحطيم
كيان الدين الإسلامي ، المركّز في قلوب الأمة.
وكان الإمام السجّاد عليهالسلام
الصفحه ١٥١ : بالتسليم.
فمن
سلّم لنا سَلِمَ ، ومن اقتدى بنا هُدِيَ ، ومن كان يعمل بالقياس والرأي هَلَك ،
ومن وَجَدَ في
الصفحه ١٥٥ :
الفصل الثالث
النضال
الاجتماعيّ والعَمَلِيّ
أولاً : فـي مـجـال الأخـلاق
والتربية
ثانيا : في
الصفحه ١٦٥ : مقام غيره (١).
وهو عليهالسلام في الوقت الذي يجد من أنصار الحق
تذمّرا ، أو وهنا ، أو تألما من مجاري
الصفحه ١٨٧ : في
التنّور ، فأقبل به الخادم مسرعا ، وسقط السفود من يده على بنيّ للإمام عليهالسلام أسفل الدرجة
الصفحه ١٨٨ : ، واستفاد منها ، في صالح
المجتمع والدين (١).
وبما أنه عليهالسلام كان يحتلّ موقعا رفيعا بين الاُمّة
الصفحه ١٨٩ : تدل على
اهتمام الإمام بكل ما يدور حوله في المجتمع الإسلامي ، وعنايته الفائقة بسلامته
النفسية والصحيّة
الصفحه ٢١٢ : ، بل لا يعرف إلاّ بالسؤال عنه!؟
لم يتصور ظلم على أهل البيت عليهمالسلام أكثر من هذا! في مركز الدين
الصفحه ٢١٨ :
بغزارة فائقة ، وباستمرار لا ينقطع! كما كان من الإمام زين العابدين عليهالسلام ، حتى عدّ في البكّائين
الصفحه ٢٤٠ : ، ويدعو ، فإننا نرى في أعماله نضالا
سياسيّا ، وتدبيرا حكيما ضدّ الحكومات.
وسنقرأ في الفصل الآتي ، مواقف
الصفحه ٢٥٤ : للنظام في هذا التصرّف هو أن الإمام
زين العابدين عليهالسلام
سارع الى الاتصال بالفرزدق في السجن ، ووصله
الصفحه ٢٧٥ : عليهالسلام من أحاديث في ذمّ المختار أو لعنه :
فالذي يوجّهه أن الحكّام الظلمة ـ عامّة
ـ وبني أمية ـ خاصّة
الصفحه ٢٨٩ : النضال والحركة في
سبيل الله ، أنّ يقتدي بإمامه ، ويجعل عمله مشعلا يهتدي بنور إرشاده ، ويسير على
منهجه في
الصفحه ٣٥١ : المغدق ... ( دعاء الاستسقاء للسجاد ) / ٢٠٠ ـ ٢٠١
* اللهم انك أيدت دينك في كل اوان
بامام اقمته علما