رعاية الإمام عليهالسلام للأمة في حالتها الاقتصادية ..................................... ١٩٩
الإمام يفرض نفسه على الساحة السياسية ........................................ ١٩٩
الإمام يرعى الأمة مع خذلانها له ................................................ ٢٠٠
قضية الامة ككل من القضايا الكبرى ........................................... ٢٠٠
نصّ دعاء الاستسقاء ................................................. ٢٠٠ ـ ٢٠٢
الفصل الخامس : مواقف حاسمة
٢٠٣ ـ ٢٤١
نتائج النضال المرير ........................................................... ٢٠٥
تغيير اسلوب العمل السياسي في آخر فترة من حياة الإمام عليهالسلام من الاساليب السابقة الى التعرض والأستفزاز .............................................................. ٢٠٥
أولاً : مواقفه عليهالسلام من الظالمين ....................................... ٢٠٦ ـ ٢٢٠
استقرار الإمام في موقع الهجوم على الطغاة ....................................... ٢٠٦
مواقفه من عبدالملك الأموي ................................................... ٢٠٧
أيادي الإمام عليهالسلام على عبدالملك وأبيه .......................................... ٢٠٧
كتاب عبدالملك الى الحجاج باجتناب دماء بني عبدالمطلب ......................... ٢٠٧
إرسال الإمام عليهالسلام كتابا الى عبدالملك حول ذلك ................................. ٢٠٧
الخصوصيات التي احتواها كتاب الإمام ، والتي تثير عبدالملك ....................... ٢٠٨
ردّ فعل عبدالملك على كتاب الإمام عليهالسلام ........................................ ٢٠٩
الإمام يطوف أمام عبدالملك ، ولا يعتني به ....................................... ٢٠٩
جواب الإمام عليهالسلام لعبدالملك وما فيه من الاستفزاز بحسم وقوة وشجاعة.............. ٢٠٩
سعي عبدالملك في استيهاب سيف الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من الإمام عليهالسلام ، بالتهديد ........ ٢١٠
رفض الإمام عليهالسلام إعطاء السيف ................................................ ٢١١
حدة التوتر بين الإمام عليهالسلام والنظام ............................................. ٢١١
الحجّاج الداهية يحثّ عبدالملك على قتل الإمام عليهالسلام ............................... ٢١١
حديث جلب الإمام وتقييده بالقيود والإغلال ، وخروجه منها بطريق الإعجاز ، وخوف عبدالملك منه ........................................................... ٢١١ ـ ٢١٢
دلالات هذا الحديث على وضع الإمام السياسي .......................... ٢١٢ ـ ٢١٣