الصفحه ٥٠ : للسياسة ،
فكيف يريد الإمام أن يبتعد عنها؟.
أو يريد الكُتّاب أن يفرضوا فراغ إمامته
عنها؟.
أو حصرها
الصفحه ٥٢ :
وقد يسّر الله جلّ جلاله لي بفضله ومنّه
العمل في الكتاب منذ فترة تأليفه سنة (١٤١٣) وحتى صدور هذه
الصفحه ١٠٣ : (٣).
وستتكفل الفصول القادمة في هذا الكتاب
ذكر الشواهد على كل هذا النشاط بعون الله.
ومع
وقعة الحرة :
ورجع
الصفحه ١٤٨ : !!
__________________
(١) كما في نصّ
الحديث لاحظ وسائل الشيعة ( ٨ / ٣٠٠ ) الباب (٥) من أبواب صلاة الجماعة كتاب
الصلاة تسلسل
الصفحه ١٧٤ : عن
الموالي ، فسئل عن ذلك؟ فاعترف به (٦).
__________________
(١) نقله علي جلال
في كتاب : الحسين
الصفحه ٢٠٤ : فتنكلون.
وقد نبّأكم الله في كتابه أنّه : ( فَمَن يَعْمَلْ
مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا
الصفحه ٢٦٨ : تكون كما قال الله تعالى في كتابه : ( أَضَاعُوا
الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ
الصفحه ٢٨٣ : فرزنا لها في فصول الكتاب علمنا :
أن الإمام زين العابدين عليهالسلام قد قام بأعمال سياسية كبيرة في
الصفحه ٣٤٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
دليل الفهرسة
١
ـ الفهارس مرتبة على أرقام صفحات الكتاب.
٢
ـ فهرس
الصفحه ٤٧ : الدين.
لماذا
هذا الكتاب؟
كثيرة تلك الكتب والمؤلفات التي كتبت
حول الإمام السجّاد ، عليّ بن الحسين
الصفحه ٥٧ :
__________________
(١) أورده الصدوق في
الأمالي ( ص ٥٣٦ ـ ٥٤٠ ) وهو تمام المجلس (٩٧) وهو آخر مجلس في الكتاب.
(٢) الملل والنحل
الصفحه ٥٨ : : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ
الصفحه ٦٣ : (ص ٢٢) وأرسله في حاشية شرح الأزهار (٤ : ٥٢٢) نقلا عن
كتاب الرياض ، ورواه الناصر في ينابيع النصيحة (ص ٢٣٧
الصفحه ٦٤ : الله في أرضه ، وخليفة كتابه ،
وخليفة رسوله ». (١)
ولم يختلف أحد من الأمة ـ خاصة الشيعة :
إمامية
الصفحه ٦٥ : المنكر ،
كنابذ كتاب الله وراء ظهره ، إلاّ أن يتقي تقاة.
قيل : وما تقاته؟
قال عليهالسلام
: يخاف