الصفحه ١٤٦ : يمدح الله الشهود حال حكمه عليهم بكونهم شهوداً
إلاّ بكونهم عدولاً ، فوجب أن يكون المراد من الوسط العدالة
الصفحه ١٨٤ :
صراع المانع والمقتضي
لعلّ من
الصعوبة بمكان الاستمتاع بالحرّيّة والاسترسال والشفّافيّة والطمأنينة
الصفحه ٢٢٨ : السليم مع العديد من الرؤى والمفاهيم والقضايا ، منها على
سبيل المصداق لا الحصر : مفهوم «المرجعية الدينية
الصفحه ٣٠٠ :
السكون والصمت ، إنّما نمنح العلم والثقافة والمعرفة والموهبة والتخصّص والخبرة
ذلك الإجلال والإكرام ، وإلاّ
الصفحه ٣٨٩ : ، وكما هو معلوم فالشيخ الأعظم لم يعقّب إلاّ
بنتين فقط انتشر من خلالهما نسله ، وأثناء تبادل المعلومات مع
الصفحه ٤٣٣ :
والتاريخ والأسبقيّة .. ولأجل النهوض وبثّ الحيويّة من جديد لابدّ من
اهتمام خاصّ وابتكارات جديدة
الصفحه ٧٨ : أنّ الاختلاف في الكيف مختصٌّ بالفكر ، والاختلاف في الكمّ
يعمّهما ، هكذا يستفاد من شرح الطوالع وشرح
الصفحه ١٠٥ :
فكرةٌ بلا رسالة
الفكرة التي لا
تحمل رسالة خاويةٌ من الأساس ..
الفكرة التي لا
يمكنها التعبير عن
الصفحه ١١٦ :
والثقافي فما علينا إلاّ التحرّر من خيوط القشور قاصدين لبّ القيم وجوهرها
; لننشئ شراكةً بين الأصالة
الصفحه ١٢٢ :
يتحصّل من كلّ
ذلك : أنّنا محكومون ـ في كلّ الافتراضات والاحتمالات ـ بالتغيير ، الذي بإمكانه
تخفيف
الصفحه ١٥٢ :
والوصول إلى أرضيّة خصبة من التفاهم والتوافق ، بل هي في نهاية المطاف على
برادوكس مع العدالة التي
الصفحه ١٧١ :
وإذا أضفنا إلى
هذه المعلومة ما يُنشَر ضمن أدبيات الرؤية الأميركية من أنّ الخطر الذي يهدّدها
قادمٌ
الصفحه ١٧٦ :
من أوهام فرانسس بيكون
من سخافات
فرانسس بيكون «رائد نهضة الحديثة» ما أطلق عليه «أوهام المسرح
الصفحه ٢١٨ :
أنا عقلٌ
يستفيض برؤى وبصائر وهدي بيت النبيّ المختار ..
أنا ذاك الذي
صاغ من ظلامة الحائط والباب
الصفحه ٢٣٧ : التجويز : أنّ منصوص العلّة وقياس الأولويّة من
الظواهر ، والأخذ بالظواهر ليس من القياس في شيء ..
وفي باب