الصفحه ٣٠٤ : ، وما وجدتُه يوماً مستسلماً
لمرحلة من مراحل العمل والإنتاج ، فالحركة الدؤوبة لا تفهم معنى الاستسلام
الصفحه ٣٣١ : للحصول على النتائج المطلوبة ، فكثيرٌ من موارد النقد
والانتقاص التي تعرّضتُ لها أفادتني فوائد لا تحصى ، بل
الصفحه ٣٤٢ :
الاكتشافات والاختراعات وكلّ ما صدّرنا به البحث من علوم وثقافات
وديناميكيّات وأخلاق ومبادئ
الصفحه ٣٦٣ : لا يحصل إلاّ
بعد ثلاثة أيّام من رجوع الحاج!! لكنّا في الليلة الاُولى أخذ كلّ واحد منّا سهمه
من صوغة
الصفحه ٤١٣ : العالم المتقدّم .. وما
الخطّة العشرينيّة إلاّ منصّة الانطلاق من هذا العالم إلى العالم الآخر ، ونماذجها
الصفحه ٤٢٨ : لم أجد هناك ما يدفعني بالشكل الفاعل للاستفادة ممّا
تلقيته من علوم ودروس ، بخلاف ساحة قم التي وجدتُ
الصفحه ٤٣٢ : الذي جعل أغلب طاقاتنا
إمّا أن تلتزم بمشاريع ومؤسّسات اُخرى وتجعل من هنا محطّ رحال ليس إلاّ ، أو تغادر
الصفحه ٧ :
فاختمرا بممارسة الوظائف طبق الأدوات المعهودة من التحليل والمراجعة والحفر
والمقارنة والاستقراء والاستنطاق
الصفحه ٢٥ : بنا اليوم بالمقارنة مع البداوة .. ومع ذلك فقد تمكّنوا
من هضم حضارات عصرهم ..
إنّ المشكلة
إذن تكمن في
الصفحه ٣٨ :
يقول
علي زيعور : يبقى الصوفيّون
ـ على الرغم من الانتقادات الكثيرة التي يستحقّونها عبر التاريخ
الصفحه ٦٣ :
وتحكم الأفكار
واختلافاتها وإفرازاتها وتبعاتها عواملٌ وقواعدٌ ناشئة من نوع القيم والمبادئ
والأخلاق
الصفحه ١٠٦ : واستنطاقاتنا واستنتاجاتنا ما هي
إلاّ حالات من الفهم والتفسير والتأويل تنضوي جميعاً تحت قائمة «النسبي» إزا
الصفحه ١١٥ :
والمناهج التي صاغها العقل الإنساني لتوليدها وبثّها والترويج لها
وديمومتها ... ونحن إذ نستقي من
الصفحه ١٢٥ :
أبناء جلدتنا وهويّتنا مَنْ يتملّكه القلق والوسواس والتراجع والتردّد ..
إنّنا أمام
اختبار إن لم
الصفحه ١٢٦ : لنا ولقيمنا ومناهجنا وعقولنا وانتمائنا إن كان صادراً من
المعصوم (عليه السلام) ، وإلاّ فلا يصدر كذا متن