الصفحه ١٣٤ :
برفعة وسموٍّ ، من علو ..
ولِمَ لا يكون
إذن ـ كما قيل ـ أقوى وأمضى سلاح على الإطلاق يملكه الإنسان
الصفحه ٣١٦ : بذاته يجد ألاّ قيمة سوى للمبادئ والمفاهيم التي تقوده إلى إعمار ما
اخترب من أحاسيسه وأفكاره ، إلى خير
الصفحه ٣٥٠ :
ومشاهد وآليات وأفكار ترفضها الأذواق وتشمئزّ منها الفطرة السليمة والأذهان
الواعية وأنت تمارس ضبط
الصفحه ١٨٥ : ء ، ولاسيّما مع فرص «المقتضي» الضعيفة جرّاء تعملق «المانع» وتنمّره ..
إلاّ أنّ جبروت
«المانع» مهما شمخ
الصفحه ٢٧٨ :
كان البعض يعدّه نقداً ، سلّمنا ، إلاّ أنّ النقد البنّاء بنّاءٌ لا هدّام
، خصوصاً إن كان ضمن
الصفحه ٢٢١ : وجوهنا منها ..
لِمَ نحن هكذا؟!
ألا نمتلك الرصيد الكافي ، الثقة التامّة ، الاطمئنان الكامل ، المصداقيّة
الصفحه ٢٧٤ : تطهيرا ، فلا اُفكّر ولا أكتب ولا أنطق إلاّ
بوعي الانتماء إلى مبادئهم واُصولهم التي تعني لي الدين بمفهومه
الصفحه ٢١٣ :
إنّ هذه
الأزدواجية في التعامل مع القيم والأحداث ما هي إلاّ إفرازة من التراكمات
التأريخية والمصالح
الصفحه ٢٨٨ :
والمقاصد .. والملفت للنظر أنّ كلّ الذين غادروا الكيان لم يرجعوا إليه
مطلقاً إلاّ النادر الذي لا
الصفحه ١٢٠ : أنّه ابتكار عقلي قائم على مناهج وأنساق معيّنة ، إلاّ أنّ الخطورة تكمن فيما
لو كان الغرض من تلك المتعة
الصفحه ٢٤٠ : التوحيد والنبوّة ... كما نعتقد أنّها كالنبوّة لطفٌ
من الله تعالى ... إنّ الإمامة لا تكون إلاّ بالنصّ من
الصفحه ١١ : إلاّ أن تسخّر لهم الشعوب وتخضع لهم الرقاب ..
إنّ الفكر
الصحيح الذي تحتاجه الاُمّة ويمكنه أن ينقذها من
الصفحه ٣٣٣ : النفسي الحادّ إثر الانتظارات المرتقبة بإدارة «التحقيق» بالشكل
المطلوب ، إلاّ أنّني تمكّنت تدريجيّاً من
الصفحه ١٦٠ :
بهما ـ يتناغم طبيعيّاً مع «الجديد المقبول» ليكوّن نسيجاً متناسقاً من
الأصالة والمعاصرة ..
وقد
الصفحه ٢٢ :
الثاني .. ولا يتمّ هذا التمرّد إلاّ بنوع من الوعي الضدّي ، ينبع من الإحساس بأنّ
ما اُنجز لم يعد يكفي